نتایج جستجو

فَقَالَ لَيْسَ عَلَى مَوْلاَهُ شَيْ‏ءٌ وَ لَيْسَ لَهُمْ أَنْ يَبِيعُوهُ وَ لَكِنَّهُ يُسْتَسْعَى وَ إِنْ عَجَزَ عَنْهُ فَلَيْسَ عَلَى مَوْلاَهُ شَيْ‏ءٌ وَ لاَ

طَرَفَهُ فَإِنْ خَرَجَ بَعْدَ ذَلِكَ شَيْ‏ءٌ فَلَيْسَ مِنَ اَلْبَوْلِ وَ لَكِنَّهُ مِنَ اَلْحَبَائِلِ‏

اَلزُّجَاجِ وَ إِنْ حَدَّثَتْكَ نَفْسُكَ أَنَّهُ مِمَّا أَنْبَتَتِ اَلْأَرْضُ وَ لَكِنَّهُ مِنَ اَلْمِلْحِ وَ اَلرَّمْلِ وَ هُمَا مَمْسُوخَانِ‏

هَذَا إِلاَّ فِرَارٌ وَ كَانَ‏ أَبِي‏ يَقُولُ صَدَقْتَ وَ اَللَّهِ وَ لَكِنَّهُ فِرَارٌ مِنْ بَاطِلٍ إِلَى حَقٍ‏

أَرَادَ أَنْ يُكَاتِبَهُ ثُمَّ يَزِيدُ عَلَيْهِ ثُمَّ يَضَعُ عَنْهُ وَ لَكِنَّهُ يَضَعُ عَنْهُ مِمَّا نَوَى أَنْ يُكَاتِبَهُ عَلَيْهِ‏

هُوَ فَوْقَ‏ اَلْكَعْبَةِ قَالَ إِنْ قَامَ لَمْ يَكُنْ لَهُ قِبْلَةٌ وَ لَكِنَّهُ يَسْتَلْقِي عَلَى قَفَاهُ وَ يَفْتَحُ عَيْنَيْهِ إِلَى اَلسَّمَاءِ وَ يَعْقِدُ

اَلنَّبِيِّ ص‏ حِينَ رَدَّهُ‏ اَلْمُشْرِكُونَ‏ قَضَى عُمْرَتَهُ فَقَالَ لاَ وَ لَكِنَّهُ اِعْتَمَرَ بَعْدَ ذَلِكَ‏

يَتَجَلَّلَ اَلصُّبْحُ اَلسَّمَاءَ وَ لاَ يَنْبَغِي تَأْخِيرُ ذَلِكَ عَمْداً لَكِنَّهُ وَقْتٌ لِمَنْ شُغِلَ أَوْ نَسِيَ أَوْ نَامَ

فِيمَا بَيْنَ اَلْحَيْضَتَيْنِ فَقَالَ كَذَبَ لَمْ يَقُلْهُ بِرَأْيِهِ وَ لَكِنَّهُ إِنَّمَا بَلَغَهُ عَنْ‏ عَلِيٍّ ص‏ فَقُلْتُ أَصْلَحَكَ اَللَّهُ أَ كَانَ‏

إِثْمَ عَلَيْهِ‏ فَلَوْ سَكَتَ لَمْ يَبْقَ أَحَدٌ إِلاَّ تَعَجَّلَ وَ لَكِنَّهُ قَالَ‏ وَ مَنْ تَأَخَّرَ فَلاََ إِثْمَ عَلَيْهِ‏

إِثْمَ عَلَيْهِ‏ فَلَوْ سَكَتَ لَمْ يَبْقَ أَحَدٌ إِلاَّ تَعَجَّلَ وَ لَكِنَّهُ قَالَ وَ مَنْ تَأَخَّرَ فَلاََ إِثْمَ عَلَيْهِ‏

يُخْرِجَهَا مِنْ دَارِ اَلْإِسْلاَمِ‏ إِلَى غَيْرِهَا وَ لاَ يَبِيتَ مَعَهَا وَ لَكِنَّهُ يَأْتِيهَا بِالنَّهَارِ فَأَمَّا اَلْمُشْرِكُونَ‏ مِثْلُ مُشْرِكِي‏ اَلْعَرَبِ‏

اَلْمَالُ بَيْنَهُمَا فَقَالَ‏ أَبُو عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ لَيْسَ كَذَلِكَ وَ لَكِنَّهُ يُقْرَعُ بَيْنَهُمَا فَمَنْ أَصَابَتْهُ اَلْقُرْعَةُ فَهُوَ حُرٌّ وَ يُعْتَقُ

اَللَّهِ ع‏ يَقْتَضِيهِ‏ فَقَالَ لَيْسَ عِنْدَنَا اَلْيَوْمَ شَيْ‏ءٌ وَ لَكِنَّهُ يَأْتِينَا خِطْرٌ وَ وَسِمَةٌ فَيُبْتَاعُ وَ نُعْطِيكَ إِنْ شَاءَ اَللَّهُ

اَلْحَجِّ لَمْ يَحُجَّ إِلاَّ مَنْ كَانَ يَوْمَئِذٍ إِنْسِيّاً مَخْلُوقاً وَ لَكِنَّهُ نَادَى هَلُمَّ اَلْحَجَّ فَلَبَّى اَلنَّاسُ فِي أَصْلاَبِ اَلرِّجَالِ‏

مُخَيَّرٌ أَيَّ شَيْ‏ءٍ صَنَعَ قَالَ لَيْسَ أَيَّ شَيْ‏ءٍ شَاءَ صَنَعَ وَ لَكِنَّهُ يَصْنَعُ بِهِمْ عَلَى قَدْرِ جِنَايَاتِهِمْ فَقَالَ مَنْ قَطَعَ اَلطَّرِيقَ

رَسُولَ اَللَّهِ ص‏ كَفَّنَ‏ حَمْزَةَ فِي ثِيَابِهِ وَ لَمْ يُغَسِّلْهُ وَ لَكِنَّهُ صَلَّى عَلَيْهِ‏

اَلنَّبِيِّ ص‏ حِينَ صَدَّهُ اَلْمُشْرِكُونَ قَضَى عُمْرَتَهُ قَالَ لاَ وَ لَكِنَّهُ اِعْتَمَرَ بَعْدَ ذَلِكَ‏

يَقْتَضِيهِ وَ أَنَا حَاضِرٌ فَقَالَ لَهُ لَيْسَ عِنْدَنَا اَلْيَوْمَ شَيْ‏ءٌ وَ لَكِنَّهُ يَأْتِينَا خِطْرٌ وَ وَسِمَةٌ فَتُبَاعُ وَ نُعْطِيكَ إِنْ شَاءَ اَللَّهُ

لِلْغُلاَمِ أَ لَسْتَ‏ تَزْعُمُ أَنَّكَ لَسْتَ بِعَبْدٍ فَقَالَ بَلَى وَ لَكِنَّهُ ضَرَبَنِي وَ تَعَدَّى عَلَيَّ قَالَ فَتَوَثَّقَ لَهُ‏ أَمِيرُ اَلْمُؤْمِنِينَ