۸٬۹۳۳
ویرایش
(Edited by QRobot) |
جزبدون خلاصۀ ویرایش |
||
خط ۱: | خط ۱: | ||
{{تغییر صفحه | قبلی=تفسیر:المیزان جلد۱ بخش۳۸ | بعدی = تفسیر:المیزان جلد۱ بخش۴۰}} | |||
__TOC__ | __TOC__ | ||
خط ۵۸: | خط ۶۰: | ||
<span id='link478'><span> | <span id='link478'><span> | ||
==آيات ۱۳۵ ۱۴۱ بقره == | ==آيات ۱۳۵ ۱۴۱ بقره == | ||
وَ قَالُوا كونُوا هُوداً أَوْ نَصرَى تهْتَدُوا قُلْ بَلْ | وَ قَالُوا كونُوا هُوداً أَوْ نَصرَى تهْتَدُوا قُلْ بَلْ مِلَّةَ إِبْرَهِيمَ حَنِيفاً وَ مَا كانَ مِنَ الْمُشرِكِينَ(۱۳۵) | ||
قُولُوا | قُولُوا ءَامَنَّا بِاللَّهِ وَ مَا أُنزِلَ إِلَيْنَا وَ مَا أُنزِلَ إِلى إِبْرَهِيمَ وَ إِسمَعِيلَ وَ إِسحَقَ وَ يَعْقُوب وَ الاَسبَاطِ وَ مَا أُوتىَ مُوسى وَ عِيسى وَ مَا أُوتىَ النَّبِيُّونَ مِن رَّبِّهِمْ لا نُفَرِّقُ بَينَ أَحَدٍ مِّنْهُمْ وَ نحْنُ لَهُ مُسلِمُونَ(۱۳۶) | ||
فَإِنْ ءَامَنُوا بِمِثْلِ مَا ءَامَنتُم بِهِ فَقَدِ اهْتَدَوا وَ إِن | فَإِنْ ءَامَنُوا بِمِثْلِ مَا ءَامَنتُم بِهِ فَقَدِ اهْتَدَوا وَ إِن تَوَلَّوْا فَإِنمَا هُمْ فى شِقَاقٍ فَسيَكْفِيكهُمُ اللَّهُ وَ هُوَ السمِيعُ الْعَلِيمُ(۱۳۷) | ||
صِبْغَةَ | صِبْغَةَ اللَّهِ وَ مَنْ أَحْسنُ مِنَ اللَّهِ صِبْغَةً وَ نحْنُ لَهُ عَبِدُونَ(۱۳۸) | ||
قُلْ أَ | قُلْ أَ تُحَاجُّونَنَا فى اللَّهِ وَ هُوَ رَبُّنَا وَ رَبُّكمْ وَ لَنَا أَعْمَلُنَا وَ لَكُمْ أَعْمَلُكُمْ وَ نحْنُ لَهُ مخْلِصونَ(۱۳۹) | ||
أَمْ تَقُولُونَ | أَمْ تَقُولُونَ إِنَّ إِبْرَهِيمَ وَ إِسمَعِيلَ وَ إِسحَقَ وَ يَعْقُوب وَ الاَسبَاط كانُوا هُوداً أَوْ نَصرَى قُلْ ءَ أَنتُمْ أَعْلَمُ أَمِ اللَّهُ وَ مَنْ أَظلَمُ مِمَّن كَتَمَ شهَدَةً عِندَهُ مِنَ اللَّهِ وَ مَا اللَّهُ بِغَفِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ(۱۴۰) | ||
تِلْك | تِلْك أُمَّةٌ قَدْ خَلَت لَهَا مَا كَسبَت وَ لَكُم مَّا كَسبْتُمْ وَ لا تُسئَلُونَ عَمَّا كانُوا يَعْمَلُونَ(۱۴۱) | ||
<center> ترجمه تفسير الميزان جلد ۱ صفحه : ۴۶۸ </center> | <center> ترجمه تفسير الميزان جلد ۱ صفحه : ۴۶۸ </center> | ||
ترجمه آيات | ترجمه آيات | ||
خط ۱۱۶: | خط ۱۱۸: | ||
و يا بخاطر اين است كه يكى از اين دو نفر صفات و رفتارى دارد، كه با داشتن آنها صحيح نيست خود را به آن متبوع منتسب كند، چون داشتن تابعى با آن رفتار و آن خصال مايه ننگ و آبروريزى متبوع است ، و يا بكلى متبوع را از لياقت متبوع بودن ساقط مى كند، يا محذور ديگرى از اين قبيل پيش مى آورد. | و يا بخاطر اين است كه يكى از اين دو نفر صفات و رفتارى دارد، كه با داشتن آنها صحيح نيست خود را به آن متبوع منتسب كند، چون داشتن تابعى با آن رفتار و آن خصال مايه ننگ و آبروريزى متبوع است ، و يا بكلى متبوع را از لياقت متبوع بودن ساقط مى كند، يا محذور ديگرى از اين قبيل پيش مى آورد. | ||
{{تغییر صفحه | قبلی=تفسیر:المیزان جلد۱ بخش۳۸ | بعدی = تفسیر:المیزان جلد۱ بخش۴۰}} | |||
[[رده:تفسیر المیزان]] | [[رده:تفسیر المیزان]] |
ویرایش