گمنام

تفسیر:المیزان جلد۱ بخش۳۹: تفاوت میان نسخه‌ها

از الکتاب
جز
بدون خلاصۀ ویرایش
(Edited by QRobot)
 
جزبدون خلاصۀ ویرایش
خط ۱: خط ۱:
{{تغییر صفحه | قبلی=تفسیر:المیزان جلد۱ بخش۳۸ | بعدی = تفسیر:المیزان جلد۱ بخش۴۰}}
__TOC__
__TOC__


خط ۵۸: خط ۶۰:
<span id='link478'><span>
<span id='link478'><span>
==آيات ۱۳۵ ۱۴۱ بقره ==
==آيات ۱۳۵ ۱۴۱ بقره ==
وَ قَالُوا كونُوا هُوداً أَوْ نَصرَى تهْتَدُوا قُلْ بَلْ مِلَّةَ إِبْرَهِيمَ حَنِيفاً وَ مَا كانَ مِنَ الْمُشرِكِينَ(۱۳۵)
وَ قَالُوا كونُوا هُوداً أَوْ نَصرَى تهْتَدُوا قُلْ بَلْ مِلَّةَ إِبْرَهِيمَ حَنِيفاً وَ مَا كانَ مِنَ الْمُشرِكِينَ(۱۳۵)
قُولُوا ءَامَنَّا بِاللَّهِ وَ مَا أُنزِلَ إِلَيْنَا وَ مَا أُنزِلَ إِلى إِبْرَهِيمَ وَ إِسمَعِيلَ وَ إِسحَقَ وَ يَعْقُوب وَ الاَسبَاطِ وَ مَا أُوتىَ مُوسى وَ عِيسى وَ مَا أُوتىَ النَّبِيُّونَ مِن رَّبِّهِمْ لا نُفَرِّقُ بَينَ أَحَدٍ مِّنْهُمْ وَ نحْنُ لَهُ مُسلِمُونَ(۱۳۶)
قُولُوا ءَامَنَّا بِاللَّهِ وَ مَا أُنزِلَ إِلَيْنَا وَ مَا أُنزِلَ إِلى إِبْرَهِيمَ وَ إِسمَعِيلَ وَ إِسحَقَ وَ يَعْقُوب وَ الاَسبَاطِ وَ مَا أُوتىَ مُوسى وَ عِيسى وَ مَا أُوتىَ النَّبِيُّونَ مِن رَّبِّهِمْ لا نُفَرِّقُ بَينَ أَحَدٍ مِّنْهُمْ وَ نحْنُ لَهُ مُسلِمُونَ(۱۳۶)
فَإِنْ ءَامَنُوا بِمِثْلِ مَا ءَامَنتُم بِهِ فَقَدِ اهْتَدَوا وَ إِن تَوَلَّوْا فَإِنمَا هُمْ فى شِقَاقٍ فَسيَكْفِيكهُمُ اللَّهُ وَ هُوَ السمِيعُ الْعَلِيمُ(۱۳۷)
فَإِنْ ءَامَنُوا بِمِثْلِ مَا ءَامَنتُم بِهِ فَقَدِ اهْتَدَوا وَ إِن تَوَلَّوْا فَإِنمَا هُمْ فى شِقَاقٍ فَسيَكْفِيكهُمُ اللَّهُ وَ هُوَ السمِيعُ الْعَلِيمُ(۱۳۷)
صِبْغَةَ اللَّهِ وَ مَنْ أَحْسنُ مِنَ اللَّهِ صِبْغَةً وَ نحْنُ لَهُ عَبِدُونَ(۱۳۸)
صِبْغَةَ اللَّهِ وَ مَنْ أَحْسنُ مِنَ اللَّهِ صِبْغَةً وَ نحْنُ لَهُ عَبِدُونَ(۱۳۸)
قُلْ أَ تُحَاجُّونَنَا فى اللَّهِ وَ هُوَ رَبُّنَا وَ رَبُّكمْ وَ لَنَا أَعْمَلُنَا وَ لَكُمْ أَعْمَلُكُمْ وَ نحْنُ لَهُ مخْلِصونَ(۱۳۹)
قُلْ أَ تُحَاجُّونَنَا فى اللَّهِ وَ هُوَ رَبُّنَا وَ رَبُّكمْ وَ لَنَا أَعْمَلُنَا وَ لَكُمْ أَعْمَلُكُمْ وَ نحْنُ لَهُ مخْلِصونَ(۱۳۹)
أَمْ تَقُولُونَ إِنَّ إِبْرَهِيمَ وَ إِسمَعِيلَ وَ إِسحَقَ وَ يَعْقُوب وَ الاَسبَاط كانُوا هُوداً أَوْ نَصرَى قُلْ ءَ أَنتُمْ أَعْلَمُ أَمِ اللَّهُ وَ مَنْ أَظلَمُ مِمَّن كَتَمَ شهَدَةً عِندَهُ مِنَ اللَّهِ وَ مَا اللَّهُ بِغَفِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ(۱۴۰)
أَمْ تَقُولُونَ إِنَّ إِبْرَهِيمَ وَ إِسمَعِيلَ وَ إِسحَقَ وَ يَعْقُوب وَ الاَسبَاط كانُوا هُوداً أَوْ نَصرَى قُلْ ءَ أَنتُمْ أَعْلَمُ أَمِ اللَّهُ وَ مَنْ أَظلَمُ مِمَّن كَتَمَ شهَدَةً عِندَهُ مِنَ اللَّهِ وَ مَا اللَّهُ بِغَفِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ(۱۴۰)
تِلْك أُمَّةٌ قَدْ خَلَت لَهَا مَا كَسبَت وَ لَكُم مَّا كَسبْتُمْ وَ لا تُسئَلُونَ عَمَّا كانُوا يَعْمَلُونَ(۱۴۱)
تِلْك أُمَّةٌ قَدْ خَلَت لَهَا مَا كَسبَت وَ لَكُم مَّا كَسبْتُمْ وَ لا تُسئَلُونَ عَمَّا كانُوا يَعْمَلُونَ(۱۴۱)
<center> ترجمه تفسير الميزان جلد ۱ صفحه : ۴۶۸ </center>
<center> ترجمه تفسير الميزان جلد ۱ صفحه : ۴۶۸ </center>
ترجمه آيات  
ترجمه آيات  
خط ۱۱۶: خط ۱۱۸:
و يا بخاطر اين است كه يكى از اين دو نفر صفات و رفتارى دارد، كه با داشتن آنها صحيح نيست خود را به آن متبوع منتسب كند، چون داشتن تابعى با آن رفتار و آن خصال مايه ننگ و آبروريزى متبوع است ، و يا بكلى متبوع را از لياقت متبوع بودن ساقط مى كند، يا محذور ديگرى از اين قبيل پيش مى آورد.
و يا بخاطر اين است كه يكى از اين دو نفر صفات و رفتارى دارد، كه با داشتن آنها صحيح نيست خود را به آن متبوع منتسب كند، چون داشتن تابعى با آن رفتار و آن خصال مايه ننگ و آبروريزى متبوع است ، و يا بكلى متبوع را از لياقت متبوع بودن ساقط مى كند، يا محذور ديگرى از اين قبيل پيش مى آورد.


{{تغییر صفحه | قبلی=تفسیر:المیزان جلد۱ بخش۳۸ | بعدی = تفسیر:المیزان جلد۱ بخش۴۰}}


[[رده:تفسیر المیزان]]
[[رده:تفسیر المیزان]]
۸٬۹۳۳

ویرایش