گمنام

تفسیر:المیزان جلد۱۹ بخش۱۵: تفاوت میان نسخه‌ها

از الکتاب
بدون خلاصۀ ویرایش
 
(یک نسخهٔ میانیِ ایجادشده توسط همین کاربر نشان داده نشد)
خط ۳۹: خط ۳۹:


بِسمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ *
بِسمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ *
إِذَا وَقَعَتِ الْوَاقِعَةُ(۱)
إِذَا وَقَعَتِ الْوَاقِعَةُ(۱)
لَيْس لِوَقْعَتهَا كاذِبَةٌ(۲)
لَيْس لِوَقْعَتهَا كاذِبَةٌ(۲)
خَافِضةٌ رَّافِعَةٌ(۳)
خَافِضةٌ رَّافِعَةٌ(۳)
إِذَا رُجَّتِ الاَرْض رَجًّا(۴)
إِذَا رُجَّتِ الاَرْض رَجًّا(۴)
وَ بُستِ الْجِبَالُ بَسًّا(۵)
 
وَ بُسّتِ الْجِبَالُ بَسًّا(۵)
 
فَكانَت هَبَاءً مُّنبَثًّا(۶)
فَكانَت هَبَاءً مُّنبَثًّا(۶)
وَ كُنتُمْ أَزْوَاجاً ثَلَاثَةً(۷)
وَ كُنتُمْ أَزْوَاجاً ثَلَاثَةً(۷)
فَأَصحَابُ الْمَيْمَنَةِ مَا أَصحَابُ الْمَيْمَنَةِ(۸)
فَأَصحَابُ الْمَيْمَنَةِ مَا أَصحَابُ الْمَيْمَنَةِ(۸)
وَ أَصحَابُ المَْشئَمَةِ مَا أَصحَابُ المَْشئَمَةِ(۹)
وَ أَصحَابُ المَْشئَمَةِ مَا أَصحَابُ المَْشئَمَةِ(۹)
وَ السّابِقُونَ السّابِقُونَ(۱۰)
وَ السّابِقُونَ السّابِقُونَ(۱۰)


خط ۲۲۰: خط ۲۳۰:
==آيات ۱۱ - ۵۶  سوره واقعه ==
==آيات ۱۱ - ۵۶  سوره واقعه ==
أُولَئكَ الْمُقَرَّبُونَ(۱۱)
أُولَئكَ الْمُقَرَّبُونَ(۱۱)
فى جَنَّاتِ النَّعِيمِ(۱۲)
فى جَنَّاتِ النَّعِيمِ(۱۲)
ثُلَّةٌ مِّنَ الأوَّلِينَ(۱۳)
ثُلَّةٌ مِّنَ الأوَّلِينَ(۱۳)
وَ قَلِيلٌ مِّنَ الآخِرِينَ(۱۴)
وَ قَلِيلٌ مِّنَ الآخِرِينَ(۱۴)
عَلى سُرُرٍ مَّوْضونَةٍ(۱۵)
عَلى سُرُرٍ مَّوْضونَةٍ(۱۵)
مُّتَّكِئِينَ عَلَيهَا مُتَقَابِلِينَ(۱۶)
مُّتَّكِئِينَ عَلَيهَا مُتَقَابِلِينَ(۱۶)
يَطوفُ عَلَيهِمْ وِلْدَانٌ مُخَلَّدُونَ(۱۷)
 
يَطُوفُ عَلَيهِمْ وِلْدَانٌ مُخَلَّدُونَ(۱۷)
 
بِأَكْوَابٍ وَ أَبَارِيقَ وَ كَأْسٍ مِّن مَّعِينٍ(۱۸)
بِأَكْوَابٍ وَ أَبَارِيقَ وَ كَأْسٍ مِّن مَّعِينٍ(۱۸)
لا يُصَدَّعُونَ عَنهَا وَ لا يُنزِفُونَ(۱۹)
لا يُصَدَّعُونَ عَنهَا وَ لا يُنزِفُونَ(۱۹)
وَ فَاكِهَةٍ مِّمَّا يَتَخَيرُونَ(۲۰)
وَ فَاكِهَةٍ مِّمَّا يَتَخَيرُونَ(۲۰)
وَ لحَْمِ طيرٍ مِّمَّا يَشتهُونَ(۲۱)
وَ لحَْمِ طيرٍ مِّمَّا يَشتهُونَ(۲۱)
وَ حُورٌ عِينٌ(۲۲)
وَ حُورٌ عِينٌ(۲۲)
كَأَمْثَالِ اللُّؤْلُو الْمَكْنُونِ(۲۳)
كَأَمْثَالِ اللُّؤْلُو الْمَكْنُونِ(۲۳)
جَزَاءَ بِمَا كانُوا يَعْمَلُونَ(۲۴)
جَزَاءَ بِمَا كانُوا يَعْمَلُونَ(۲۴)
لا يَسمَعُونَ فِيهَا لَغْواً وَ لا تَأْثِيماً(۲۵)
لا يَسمَعُونَ فِيهَا لَغْواً وَ لا تَأْثِيماً(۲۵)
إِلّا قِيلاً سَلَاماً سَلَاماً(۲۶)
إِلّا قِيلاً سَلَاماً سَلَاماً(۲۶)
وَ أَصحَابُ الْيَمِينِ مَا أَصاحَبُ الْيَمِينِ(۲۷)
وَ أَصحَابُ الْيَمِينِ مَا أَصاحَبُ الْيَمِينِ(۲۷)
فى سِدْرٍ مَخْضودٍ(۲۸)
فى سِدْرٍ مَخْضودٍ(۲۸)
وَ طلْحٍ مَّنضودٍ(۲۹)
وَ طلْحٍ مَّنضودٍ(۲۹)
وَ ظِلٍّ ممْدُودٍ(۳۰)
 
وَ ظِّلٍّ مَمْدُودٍ(۳۰)
 
وَ مَاءٍ مَّسكُوبٍ(۳۱)
وَ مَاءٍ مَّسكُوبٍ(۳۱)
وَ فَاكِهَةٍ كَثِيرَةٍ(۳۲)
وَ فَاكِهَةٍ كَثِيرَةٍ(۳۲)
لا مَقْطوعَةٍ وَ لا ممْنُوعَةٍ(۳۳)
 
لا مَقْطوعَةٍ وَ لا مَمْنُوعَةٍ(۳۳)
 
وَ فُرُشٍ مَّرْفُوعَةٍ(۳۴)
وَ فُرُشٍ مَّرْفُوعَةٍ(۳۴)
إِنَّا أَنشأْنَاهُنَّ إِنشاءً(۳۵)
إِنَّا أَنشأْنَاهُنَّ إِنشاءً(۳۵)
فجَعَلْنَاهُنَّ أَبْكاراً(۳۶)
فجَعَلْنَاهُنَّ أَبْكاراً(۳۶)
عُرُباً أَتْرَاباً(۳۷)
عُرُباً أَتْرَاباً(۳۷)
لأصحَابِ الْيَمِينِ(۳۸)
لأصحَابِ الْيَمِينِ(۳۸)
ثُلَّةٌ مِّنَ الاَوَّلِينَ(۳۹)
ثُلَّةٌ مِّنَ الاَوَّلِينَ(۳۹)
وَ ثُلَّةٌ مِّنَ الآخِرِينَ(۴۰)
وَ ثُلَّةٌ مِّنَ الآخِرِينَ(۴۰)
وَ أَصحَابُ الشمَالِ مَا أَصحَابُ الشمَالِ(۴۱)
 
وَ أَصحَابُ الشّمَالِ مَا أَصحَابُ الشّمَالِ(۴۱)
 
فى سَمُومٍ وَ حَمِيمٍ(۴۲)
فى سَمُومٍ وَ حَمِيمٍ(۴۲)
وَ ظِلٍّ مِّن يَحْمُومٍ(۴۳)
وَ ظِلٍّ مِّن يَحْمُومٍ(۴۳)
لا بَارِدٍ وَ لا كَرِيمٍ(۴۴)
لا بَارِدٍ وَ لا كَرِيمٍ(۴۴)
إِنهُمْ كانُوا قَبْلَ ذَلِك مُترَفِينَ(۴۵)
 
إِنّهُمْ كانُوا قَبْلَ ذَلِك مُترَفِينَ(۴۵)
 
وَ كانُوا يُصِرُّونَ عَلى الحِْنثِ الْعَظِيمِ(۴۶)
وَ كانُوا يُصِرُّونَ عَلى الحِْنثِ الْعَظِيمِ(۴۶)
وَ كانُوا يَقُولُونَ أَ ئذَا مِتْنَا وَ كُنَّا تُرَاباً وَ عِظاماً أَ ءِنَّا لَمَبْعُوثُونَ(۴۷)
 
أَ وَ ءَابَاؤُنَا الاَوَّلُونَ(۴۸)
وَ كانُوا يَقُولُونَ أَئذَا مِتْنَا وَ كُنَّا تُرَاباً وَ عِظاماً أَ ءِنَّا لَمَبْعُوثُونَ(۴۷)
 
أَوَ ءَابَاؤُنَا الاَوَّلُونَ(۴۸)
 
قُلْ إِنَّ الاَوَّلِينَ وَ الآخِرِينَ(۴۹)
قُلْ إِنَّ الاَوَّلِينَ وَ الآخِرِينَ(۴۹)
لَمَجْمُوعُونَ إِلى مِيقَاتِ يَوْمٍ مَّعْلُومٍ(۵۰)
لَمَجْمُوعُونَ إِلى مِيقَاتِ يَوْمٍ مَّعْلُومٍ(۵۰)
ثمَّ إِنَّكُمْ أَيُّهَا الضّالُّونَ الْمُكَذِّبُونَ(۵۱)
ثمَّ إِنَّكُمْ أَيُّهَا الضّالُّونَ الْمُكَذِّبُونَ(۵۱)
لآكلُونَ مِن شجَرٍ مِّن زَقُّومٍ(۵۲)
 
لآكلُونَ مِن شَجَرٍ مِّن زَقُّومٍ(۵۲)
 
فَمَالِئُونَ مِنهَا الْبُطُونَ(۵۳)
فَمَالِئُونَ مِنهَا الْبُطُونَ(۵۳)
فَشارِبُونَ عَلَيْهِ مِنَ الحَْمِيمِ(۵۴)
فَشارِبُونَ عَلَيْهِ مِنَ الحَْمِيمِ(۵۴)
فَشارِبُونَ شُرْب الهِْيمِ(۵۵)
 
فَشارِبُونَ شُرْبَ الهِْيمِ(۵۵)
 
هَذَا نُزُلهُُمْ يَوْمَ الدِّينِ(۵۶)
هَذَا نُزُلهُُمْ يَوْمَ الدِّينِ(۵۶)
<center> ترجمه تفسير الميزان جلد ۱۹ صفحه ۲۰۴ </center>
<center> ترجمه تفسير الميزان جلد ۱۹ صفحه ۲۰۴ </center>
خط ۳۷۶: خط ۴۳۱:


ولى از اين سه احتمال، اولين وجه از نظر سياق - كه نخست مردم را سه قسم مى كند، و سپس مآل كار هر يك را به تفصيل شرح مى دهد - سازگارتر و موجّه تر است.
ولى از اين سه احتمال، اولين وجه از نظر سياق - كه نخست مردم را سه قسم مى كند، و سپس مآل كار هر يك را به تفصيل شرح مى دهد - سازگارتر و موجّه تر است.
== موارد استعمال کلمۀ «قرب»، در امور مادی و معنوی ==  
== موارد استعمال کلمۀ «قرب»، در امور مادی و معنوی ==  
و مسأله «قرب» و «بُعد»، دو معناى نسبى هستند که اجسام، به حَسَب نسبت مكانى به آن دو متصف مى شوند. (مى گوييم: فلان چيز به ما نزديك و آن ديگرى از ما دور است)، ولى در استعمال آن توسعه اى داده، در زمان و غير زمان هم استعمال كرده اند. مثلا مى گويند فردا به امروز نزديك تر است تا پس فردا، و يا مى گويند: عدد چهار به عدد سه نزديك تر است تا عدد پنج، و يا رنگ سبز به رنگ سياه نزديك تر از رنگ قرمز است.  
و مسأله «قرب» و «بُعد»، دو معناى نسبى هستند که اجسام، به حَسَب نسبت مكانى به آن دو متصف مى شوند. (مى گوييم: فلان چيز به ما نزديك و آن ديگرى از ما دور است)، ولى در استعمال آن توسعه اى داده، در زمان و غير زمان هم استعمال كرده اند. مثلا مى گويند فردا به امروز نزديك تر است تا پس فردا، و يا مى گويند: عدد چهار به عدد سه نزديك تر است تا عدد پنج، و يا رنگ سبز به رنگ سياه نزديك تر از رنگ قرمز است.  
۱۳٬۸۰۰

ویرایش