نتایج جستجو

وَ كُنْتُ عِنْدَهُ فَجَاءَ رَجُلٌ فَسَأَلَهُ فَقَالَ رَجُلٌ طَلَّقَ اِمْرَأَتَهُ ثَلاَثاً قَالَ بَانَتْ مِنْهُ قَالَ فَذَهَبَ ثُمَّ جَاءَ رَجُلٌ آخَرُ

كُنْتُ أَطُوفُ‏ بِالْبَيْتِ‏ فَإِذَا رَجُلٌ يَقُولُ مَا بَالُ هَذَيْنِ اَلرُّكْنَيْنِ يُسْتَلَمَانِ وَ لاَ يُسْتَلَمُ هَذَانِ فَقُلْتُ إِنَ‏ رَسُولَ اَللَّهِ

سَعَّرْتَ لَنَا سِعْراً فَإِنَّ اَلْأَسْعَارَ تَزِيدُ وَ تَنْقُصُ فَقَالَ ع مَا كُنْتُ لِأَلْقَى اَللَّهَ تَعَالَى بِبِدْعَةٍ لَمْ يُحَدِّثْ إِلَيَّ فِيهَا شَيْئاً

كُنْتُ عِنْدَهُ جَالِساً فَسُئِلَ عَنْ رَجُلٍ يُحْرِمُ فِي ثَوْبٍ فِيهِ حَرِيرٌ فَدَعَا بِإِزَارٍ قُرْقُبِيٍ‏ فَقَالَ أَنَا أُحْرِمُ فِي هَذَا وَ فِيهِ

كُنْتُ عِنْدَ أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ فَجَاءَهُ رَسُولُ عَمِّهِ‏ عَبْدِ اَللَّهِ بْنِ عَلِيٍ‏ فَقَالَ لَهُ يَقُولُ لَكَ عَمُّكَ إِنَّا طَلَبْنَا اَلْعَقِيقَةَ

عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ اَلرَّجُلُ يَسْتَأْذِنُ عَلَى أَبِيهِ قَالَ نَعَمْ قَدْ كُنْتُ أَسْتَأْذِنُ عَلَى‏ أَبِي‏ وَ لَيْسَتْ أُمِّي عِنْدَهُ إِنَّمَا هِيَ اِمْرَأَةُ

إِذَا كُنْتَ فِي صَلاَةِ اَلْفَجْرِ فَخَرَجْتَ وَ رَأَيْتَ اَلصُّبْحَ فَزِدْ رَكْعَةً إِلَى اَلرَّكْعَتَيْنِ اَللَّتَيْنِ صَلَّيْتَهُمَا قَبْلُ وَ اِجْعَلْهُ

اِنْقِضَاءِ اَلْعِدَّةِ وَ قَدْ تَزَوَّجَتْ رَجُلاً فَأَرْسَلَ إِلَيْهَا إِنِّي كُنْتُ قَدْ رَاجَعْتُكِ قَبْلَ اِنْقِضَاءِ اَلْعِدَّةِ وَ لَمْ أُشْهِدْ قَالَ فَقَالَ

حَتَّى قُتِلَ وَ ضُرِبَ اَلْغُلاَمُ دُونَ اَلْحَدِّ وَ قَالَ أَمَّا لَوْ كُنْتَ مُدْرِكاً لَقَتَلْتُكَ لِإِمْكَانِكَ إِيَّاهُ مِنْ نَفْسِكَ يَثْقُبُكَ‏

كُنْتُ عِنْدَ أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ فَدَعَا بِالْجَامِعَةِ فَنَظَرَ فِيهَا فَإِذَا اِمْرَأَةٌ مَاتَتْ وَ تَرَكَتْ زَوْجَهَا لاَ وَارِثَ لَهَا غَيْرُهُ

كُنْتُ عِنْدَ أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ فَسَأَلَهُ رَجُلٌ فِي كَمْ تَجِبُ اَلزَّكَاةُ مِنَ اَلْمَالِ فَقَالَ لَهُ اَلزَّكَاةُ اَلظَّاهِرَةُ أَمِ اَلْبَاطِنَةُ

تَرْكَعَ فَانْصَرِفْ فَأَذِّنْ وَ أَقِمْ وَ اِسْتَفْتِحِ اَلصَّلاَةَ وَ إِنْ كُنْتَ قَدْ رَكَعْتَ فَأَتِمَّ عَلَى صَلاَتِكَ

أُمَاكِسُهُ حَتَّى بَلَغَ خَمْسَةً ثُمَّ غَضِبَ فَقَالَ يَا إِسْحَاقُ‏ إِنْ كُنْتَ تَدْرِي حَدَّ مَا أَجْرَمَ فَأَقِمِ اَلْحَدَّ فِيهِ وَ لاَ تَعَدَّ حُدُودَ

مَنْ أَتَانِي زَائِراً كُنْتُ شَفِيعَهُ‏ يَوْمَ اَلْقِيَامَةِ

كُنْتُ جَالِساً عِنْدَ أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ فَصَرَخَتْ صَارِخَةٌ مِنَ اَلدَّارِ فَقَامَ‏ أَبُو عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ ثُمَّ جَلَسَ فَاسْتَرْجَعَ وَ عَادَ

فَأَمَّا مَا رَوَاهُ‏ كُنْتُ عِنْدَ أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ فَأُلْقِيَ بَيْنَ يَدَيْهِ دَرَاهِمُ فَأَلْقَى إِلَيَّ دِرْهَماً مِنْهَا فَقَالَ أَيْشٍ هَذَا

اَلْمَغْرِبِ فَقَالَ إِذَا كَانَ أَرْفَقَ بِكَ وَ أَمْكَنَ لَكَ فِي صَلاَتِكَ وَ كُنْتَ فِي حَوَائِجِكَ فَلَكَ أَنْ تُؤَخِّرَهَا إِلَى رُبُعِ اَللَّيْلِ قَالَ قَالَ

تَغْسِلُهُ وَ لاَ تُعِيدُ اَلصَّلاَةَ قُلْتُ لِمَ ذَلِكَ قَالَ لِأَنَّكَ كُنْتَ عَلَى يَقِينٍ مِنْ طَهَارَتِكَ ثُمَّ شَكَكْتَ فَلَيْسَ يَنْبَغِي لَكَ أَنْ

إِذَا كُنْتَ حَلاَلاً فَقَتَلْتَ اَلصَّيْدَ فِي اَلْحِلِّ مَا بَيْنَ اَلْبَرِيدِ إِلَى‏ اَلْحَرَمِ‏ فَعَلَيْكَ جَزَاؤُهُ فَإِنْ فَقَأْتَ عَيْنَهُ أَوْ

كَانَ فِي عَامِي هَذِهِ اَلسَّنَةِ سِتُّ عُمَرٍ قُلْتُ وَ لِمَ ذَاكَ قَالَ كُنْتُ مَعَ‏ مُحَمَّدِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ‏ بِالطَّائِفِ‏ وَ كَانَ كُلَّمَا دَخَلَ