نتایج جستجو

رَوَاهُ‏ مَسُّوا بِالْمَغْرِبِ‏ قَلِيلاً فَإِنَّ اَلشَّمْسَ تَغِيبُ‏ مِنْ عِنْدِكُمْ قَبْلَ أَنْ تَغِيبَ مِنْ عِنْدِنَا

مِنْهُ إِلاَّ خَيْراً أَ تَجُوزُ شَهَادَتُهُ فَقَالَ نَعَمْ مَا يُقَالُ عِنْدَكُمْ قُلْتُ يَقُولُونَ تَوْبَتُهُ فِيمَا بَيْنَهُ وَ بَيْنَ اَللَّهِ لاَ تُقْبَلُ

ذُكِرَتِ اَلتُّمُورُ عِنْدَهُ فَقَالَ اَلْوَاحِدُ عِنْدَكُمْ أَطْيَبُ مِنَ اَلْوَاحِدِ عِنْدَنَا وَ اَلْجَمِيعُ عِنْدَنَا أَطْيَبُ مِنَ اَلْجَمِيعِ عِنْدَكُمْ‏

كَانَ‏ أَمِيرُ اَلْمُؤْمِنِينَ ع‏ بِالْكُوفَةِ عِنْدَكُمْ يَغْتَدِي‏ كُلَّ يَوْمٍ بُكْرَةً مِنَ اَلْقَصْرِ يَطُوفُ فِي أَسْوَاقِ‏ اَلْكُوفَةِ سُوقاً سُوقاً

اَلْحَسَنِ‏ وَ أُمَّ وَلَدٍ لِعَلِيِّ بْنِ اَلْحُسَيْنِ‏ اَلْمَقْتُولِ عِنْدَكُمْ فَكَتَبَ بِذَلِكَ إِلَى‏ عَبْدِ اَلْمَلِكِ بْنِ مَرْوَانَ‏ فَعَابَ عَلَى‏

مِنْهُ إِلاَّ خَيْراً أَ تَجُوزُ شَهَادَتُهُ فَقَالَ نَعَمْ مَا يُقَالُ عِنْدَكُمْ قُلْتُ يَقُولُونَ تَوْبَتُهُ فِيمَا بَيْنَهُ وَ بَيْنَ اَللَّهِ تَعَالَى

ثُمَّ يَزِيدُ اَلْمَاءُ وَ تُسْقَى سَيْحاً فَقَالَ إِنَّ ذَا لَيَكُونُ عِنْدَكُمْ كَذَلِكَ قُلْتُ نَعَمْ قَالَ اَلنِّصْفُ وَ اَلنِّصْفُ نِصْفٌ بِنِصْفِ

ثُمَّ يَزِيدُ اَلْمَاءُ فَتُسْقَى سَيْحاً فَقَالَ وَ إِنَّ ذَا لَيَكُونُ عِنْدَكُمْ كَذَلِكَ قُلْتُ نَعَمْ قَالَ اَلنِّصْفُ وَ اَلنِّصْفُ نِصْفٌ بِنِصْفِ

كُنْتُ لَكُمْ مُحِبّاً وَ إِنِّي كُنْتُ عَلَيْكُمْ لَمُحَامِياً فَمَا ذَا عِنْدَكُمْ فَيَقُولُونَ نُؤَدِّيكَ إِلَى حُفْرَتِكَ وَ نُوَارِيكَ فِيهَا فَيَلْتَفِتُ

بَيِّنَةٌ إِلاَّ قَوْلُهُمْ قَالَ‏ فَقَالَ فَمَا يَقُولُ فِيهِمُ اَلنَّاسُ عِنْدَكُمْ قُلْتُ لاَ يُوَرِّثُونَهُمْ لِأَنَّهُ لَمْ يَكُنْ لَهُمْ عَلَى وِلاَدَتِهِمْ

كَانَ‏ أَمِيرُ اَلْمُؤْمِنِينَ ع‏ بِالْكُوفَةِ عِنْدَكُمْ يَغْتَدِي كُلَّ يَوْمٍ بُكْرَةً مِنَ اَلْقَصْرِ فَيَطُوفُ فِي أَسْوَاقِ‏ اَلْكُوفَةِ سُوقاً سُوقاً

نداده. حضرت امير المؤمنين على عليه السّلام در ذيل خطبه قاصعه فرمايد: و انّ عندكم الامثال من بأس اللّه و قوارعه و ايّامه و وقايعه فلا تستبطئوا وعيده جهلا باخذه

اَلشَّرَابُ فَجَاءَ خَوَّاتٌ‏ إِلَى أَهْلِهِ حِينَ أَمْسَى فَقَالَ هَلْ عِنْدَكُمْ طَعَامٌ فَقَالُوا لاَ لاَ تَنَمْ حَتَّى نُصْلِحَ لَكَ طَعَاماً فَاتَّكَأَ

لَهُمَا بَيِّنَةٌ إِلاَّ قَوْلُهُمَا قَالَ فَمَا يَقُولُ فِيهِ اَلنَّاسُ عِنْدَكُمْ قُلْتُ لاَ يُوَرِّثُونَهُ‏ إِذَا لَمْ يَكُنْ لَهُمَا عَلَى وِلاَدَتِهِ

إِنَ‏ عَلِيّاً ع‏ كَانَ عِنْدَكُمْ فَأَتَى بَنِي دِيوَانٍ وَ اِشْتَرَى ثَلاَثَةَ أَثْوَابٍ بِدِينَارٍ اَلْقَمِيصَ إِلَى فَوْقِ اَلْكَعْبِ وَ اَلْإِزَارَ

داشت مثلا بگويد: «ياتى عليكم سبع مخصبات ثم ياتى من بعدها سبع شداد يذهبن بما عندكم من الذخائر - هفت سال فراوانى بر شما مى آيد، آنگاه بعد از آن هفت سال قحطى

اَلْأَسِنَّةِ أَوْ عَلَى اَلنَّارِ لَمَضَوْا وَ هُمْ يَخْرُجُونَ مِنْ عِنْدِكُمْ مُخْتَلِفِينَ قَالَ فَأَجَابَنِي بِمِثْلِ جَوَابِ‏ أَبِيهِ‏

يَتَعَلَّمُهُ اَلْعَالِمُ مِنْ أَفْوَاهِ اَلرِّجَالِ‏ أَمْ فِي اَلْكِتَابِ عِنْدَكُمْ تَقْرَءُونَهُ فَتَعْلَمُونَ‏ مِنْهُ قَالَ اَلْأَمْرُ أَعْظَمُ مِنْ ذَلِكَ

كذَلِك كَذَّب الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ حَتى ذَاقُوا بَأْسنَا قُلْ هَلْ عِندَكم مِّنْ عِلْمٍ فَتُخْرِجُوهُ لَنَا إِن تَتَّبِعُونَ إِلا الظنَّ وَ إِنْ أَنتُمْ

كُنْتُ لَكُمْ مُحِبّاً وَ إِنِّي كُنْتُ عَلَيْكُمْ مُحَامِياً فَمَا ذَا لِي عِنْدَكُمْ فَيَقُولُونَ نُؤَدِّيكَ إِلَى حُفْرَتِكَ نُوَارِيكَ فِيهَا قَالَ فَيَلْتَفِتُ