نتایج جستجو

إِنْ أَدْرَكَ مِنَ اَلظُّهْرِ أَوْ مِنَ اَلْعَصْرِ أَوْ مِنَ اَلْعِشَاءِ رَكْعَتَيْنِ وَ فَاتَتْهُ رَكْعَتَانِ قَرَأَ فِي كُلِّ رَكْعَةٍ مِمَّا أَدْرَكَ خَلْفَ

سَبْعَةً وَ بَنَى عَلَى وَاحِدٍ وَ أَضَافَ إِلَيْهَا سِتّاً ثُمَّ صَلَّى رَكْعَتَيْنِ خَلْفَ‏ اَلْمَقَامِ‏ ثُمَّ خَرَجَ إِلَى‏ اَلصَّفَا وَ اَلْمَرْوَةِ فَلَمَّا

اَلْفَجْرَ رَكْعَتَيْنِ أَوْ رَكْعَةً قَالَ يَتَشَهَّدُ وَ يَنْصَرِفُ ثُمَّ يَقُومُ فَيُصَلِّي رَكْعَةً فَإِنْ‏ كَانَ قَدْ صَلَّى رَكْعَتَيْنِ كَانَتْ هَذِهِ

رَكَعَاتٍ فِي اَلظُّهْرِ رَكْعَتَيْنِ وَ فِي اَلْعَصْرِ رَكْعَتَيْنِ وَ فِي اَلْمَغْرِبِ رَكْعَةً وَ فِي اَلْعِشَاءِ اَلْآخِرَةِ رَكْعَتَيْنِ وَ أَقَرَّ اَلْفَجْرَ

صَلَّى‏ رَسُولُ اَللَّهِ ص‏ ثُمَّ سَلَّمَ فِي رَكْعَتَيْنِ فَسَأَلَهُ مَنْ خَلْفَهُ يَا رَسُولَ اَللَّهِ‏ أَ حَدَثَ فِي اَلصَّلاَةِ شَيْ‏ءٌ قَالَ وَ مَا

اَلرَّكْعَتَيْنِ قَبْلَ اَلْفَجْرِ وَ رَكْعَتَيِ اَلزَّوَالِ وَ رَكْعَتَيْنِ بَعْدَ اَلْمَغْرِبِ وَ رَكْعَتَيْنِ مِنْ أَوَّلِ صَلاَةِ اَللَّيْلِ وَ رَكْعَتَيِ اَلْإِحْرَامِ

قدر است. در پايان گفت: خدايا رضاى تو را مى‌طلبم. پاسخ آمد: «رضاى لمن صلى ركعتين فى ليلة القدر»، كسى مشمول رضاى من است كه در شب قدر، نماز بگذارد. «1» از

صَلَّى‏ رَسُولُ اَللَّهِ ص‏ ثُمَّ سَلَّمَ فِي رَكْعَتَيْنِ فَسَأَلَهُ مَنْ خَلْفَهُ يَا رَسُولَ اَللَّهِ‏ أَ حَدَثَ فِي اَلصَّلاَةِ شَيْ‏ءٌ قَالَ وَ مَا

لَمْ يَذْهَبْ وَهْمُكَ إِلَى شَيْ‏ءٍ فَتَشَهَّدْ وَ سَلِّمْ ثُمَّ صَلِّ رَكْعَتَيْنِ وَ أَرْبَعَ سَجَدَاتٍ تَقْرَأُ فِيهِمَا بِأُمِّ اَلْكِتَابِ‏ ثُمَّ تَشَهَّدُ

فِيهَا مُدٌّ لِكُلِّ مِسْكِينٍ فَقَالَ لِكُلِّ رَكْعَتَيْنِ مِنْ صَلاَةِ اَللَّيْلِ وَ كُلِّ رَكْعَتَيْنِ مِنْ صَلاَةِ اَلنَّهَارِ فَقُلْتُ لاَ يَقْدِرُ

اَللَّهِ ص‏ وَ صَلِّ رَكْعَتَيْنِ تُهْدِيهِمَا إِلَى‏ رَسُولِ اَللَّهِ ص‏ قُلْتُ كَيْفَ أَصْنَعُ قَالَ تَغْتَسِلُ وَ تُصَلِّي رَكْعَتَيْنِ تَسْتَفْتِحُ بِهِمَا

فَقَالَ فَرِيضَةً قَالَ يُضِيفُ إِلَيْهَا سِتَّةً فَإِذَا فَرَغَ صَلَّى رَكْعَتَيْنِ عِنْدَ مَقَامِ إِبْرَاهِيمَ ع‏ ثُمَّ يَخْرُجُ إِلَى‏ اَلصَّفَا وَ اَلْمَرْوَةِ

يَذْكُرُهَا مُسَافِراً كَانَ‏ أَوْ مُقِيماً وَ إِنْ نَسِيَ رَكْعَتَيْنِ صَلَّى رَكْعَتَيْنِ حِينَ يَذْكُرُهَا مُسَافِراً كَانَ أَوْ مُقِيماً

أَدْرَكَ مِنَ اَلظُّهْرِ أَوِ اَلْعَصْرِ أَوِ اَلْعِشَاءِ اَلْآخِرَةِ رَكْعَتَيْنِ وَ فَاتَتْهُ رَكْعَتَانِ قَرَأَ فِي كُلِّ رَكْعَةٍ مِمَّا أَدْرَكَ خَلْفَ

لَكَ يَوْمَ قَدِمْتَ‏ مَكَّةَ ثُمَّ صَلِّ عِنْدَ مَقَامِ إِبْرَاهِيمَ ع‏ رَكْعَتَيْنِ تَقْرَأُ فِيهِمَا بِ قُلْ هُوَ اَللََّهُ أَحَدٌ وَ قُلْ يََا أَيُّهَا

لِكُلِّ صَلاَةٍ مَكْتُوبَةٍ لَهَا نَافِلَةُ رَكْعَتَيْنِ إِلاَّ اَلْعَصْرَ فَإِنَّهُ تُقَدَّمُ نَافِلَتُهَا فَيَصِيرَانِ قَبْلَهَا وَ هِيَ اَلرَّكْعَتَانِ

حضرت‌ صادق‌ ‌عليه‌ السّلام‌ فرمود (‌من‌ قرء ‌سورة‌ ابراهيم‌ و الحجر ‌في‌ ركعتين‌ جميعا ‌لم‌ يصبه‌ فقر ابدا و ‌لا‌ جنون‌ و ‌لا‌ بلوي‌) و عياشي‌ ‌هم‌ روايت‌

لاَ تَكُونُ اَلْخُطْبَةُ وَ اَلْجُمُعَةُ وَ صَلاَةُ رَكْعَتَيْنِ عَلَى أَقَلَّ مِنْ خَمْسَةِ رَهْطٍ اَلْإِمَامُ وَ أَرْبَعَةٌ

قَضَاءِ اَلْوَتْرِ فَقَالَ مَا كَانَ بَعْدَ اَلزَّوَالِ فَهُوَ شَفْعٌ رَكْعَتَيْنِ رَكْعَتَيْنِ‏

اَلرَّكْعَتَيْنِ اَلْأَوَّلَتَيْنِ فَقَالَ أَصْحَابِي إِنَّمَا صَلَّيْتَ بِنَا رَكْعَتَيْنِ وَ كَلَّمْتُهُمْ وَ كَلَّمُونِي فَقَالُوا أَمَّا نَحْنُ فَنُعِيدُ فَقُلْتُ