نتایج جستجو

لِأَبِي جَعْفَرٍ ع‏ إِنَ‏ عَطَاءً قَدْ رَجَعَ قَالَ وَ لِمَ قُلْتُ صَرَخَتْ هَذِهِ اَلصَّارِخَةُ فَقَالَ لَهَا لَتَسْكُتِنَّ أَوْ لَنَرْجِعَنَّ فَلَمْ تَسْكُتْ

كَانَ‏ عَلِيُّ بْنُ اَلْحُسَيْنِ ع‏ لاَ يَرَى بِالْعَزْلِ بَأْساً يَقْرَأُ هَذِهِ اَلْآيَةَ وَ إِذْ أَخَذَ رَبُّكَ مِنْ بَنِي آدَمَ مِنْ ظُهُورِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ‏

فَوَطِئَ إِحْدَاهُمَا ثُمَّ بَدَا لَهُ فِي اَلْأُخْرَى قَالَ يَعْتَزِلُ هَذِهِ وَ يَطَأُ اَلْأُخْرَى قَالَ قُلْتُ فَإِنَّهُ تَنْبَعِثُ نَفْسُهُ إِلَى اَلْأُولَى

شَاءَ قَطَعَ وَ إِنْ شَاءَ صَلَبَ وَ إِنْ شَاءَ قَتَلَ فَقَالَ لاَ إِنَّ هَذِهِ أَشْيَاءُ مَحْدُودَةٌ فِي‏ كِتَابِ اَللَّهِ‏ عَزَّ وَ جَلَّ فَإِذَا مَا

حُرَّانِ لِوَجْهِ اَللَّهِ وَ اِشْهَدَا أَنَّ مَا فِي بَطْنِ جَارِيَتِي هَذِهِ مِنِّي فَوَلَدَتْ غُلاَماً فَلَمَّا قَدِمُوا عَلَى اَلْوَرَثَةِ أَنْكَرُوا

فَنَقُولُ كَذَا وَ كَذَا حَتَّى أَخَذَ وَاحِدَةً فَقَالَ مَا تُسَمُّونَ هَذِهِ فَقُلْنَا اَلْمُشَانَ فَقَالَ نَحْنُ نُسَمِّيهَا أُمَّ جِرْذَانَ إِنَ‏ رَسُولَ

اِبْنَتُهُ وَ اَلْحُرَّةُ وَ اَلْمَمْلُوكَةُ فِي هَذَا سَوَاءٌ ثُمَّ قَرَأَ هَذِهِ اَلْآيَةَ وَ رَبََائِبُكُمُ اَللاََّتِي فِي حُجُورِكُمْ مِنْ نِسََائِكُمُ‏

اِشْتَرَيْتُ لَكَ شَيْئاً غَيْرَهَا فَقَالَ لَهُ‏ أَمِيرُ اَلْمُؤْمِنِينَ ع‏ هَذِهِ مِمَّا فِي بَيْتِكَ‏

وَ لاَ بُدَّ أَنْ تَقُولَ فِيهِ هَذِهِ اَلشُّرُوطَ أَتَزَوَّجُكِ مُتْعَةً كَذَا وَ كَذَا يَوْماً بِكَذَا وَ كَذَا نِكَاحاً غَيْرَ سِفَاحٍ عَلَى‏ كِتَابِ

سَأَلَهُ رَجُلٌ عَنْ هَذِهِ اَلْآيَةِ كَذَّبَتْ قَبْلَهُمْ‏ قَوْمُ نُوحٍ‏ وَ أَصْحََابُ اَلرَّسِ‏ فَقَالَ بِيَدِهِ هَكَذَا فَمَسَحَ إِحْدَاهُمَا بِالْأُخْرَى

فَقَالَ إِنَّمَا نَهَى‏ رَسُولُ اَللَّهِ ص‏ لِرِيحِهِ وَ قَالَ مَنْ أَكَلَ هَذِهِ اَلْبَقْلَةَ اَلْخَبِيثَةَ فَلاَ يَقْرَبْ مَسْجِدَنَا فَأَمَّا مَنْ أَكَلَهُ

أَوْ أَرْبَعَ سِنِينَ قَالَ لاَ بَأْسَ بِهِ يَقُولُ إِنْ لَمْ يُخْرِجْ فِي هَذِهِ اَلسَّنَةِ أَخْرَجَ مِنْ قَابِلٍ وَ إِنِ اِشْتَرَيْتَهُ سَنَةً فَلاَ تَشْتَرِهِ

تُقْبَلُ بَيِّنَةُ اَلْمَرْأَةِ لِأَنَّ اَلزَّوْجَ قَدِ اِسْتَحَقَّ بُضْعَ هَذِهِ اَلْمَرْأَةِ وَ تُرِيدُ أُخْتُهَا فَسَادَ اَلنِّكَاحِ فَلاَ تُصَدَّقُ وَ

يَكْفِهِمْ لَزَادَهُمْ قَالَ فَرَجَعْتُ إِلَيْهِ فَأَخْبَرْتُهُ فَقَالَ جَاءَتْ هَذِهِ اَلْمَسْأَلَةُ عَلَى اَلْإِبِلِ مِنَ‏ اَلْحِجَازِ ثُمَّ قَالَ لَوْ أَنِّي

قُلْتُ لَهُ اِمْرَأَةٌ طُلِّقَتْ عَلَى غَيْرِ اَلسُّنَّةِ قَالَ تَتَزَوَّجُ هَذِهِ اَلْمَرْأَةُ وَ لاَ تُتْرَكُ بِغَيْرِ زَوْجٍ‏

بِالْمَالِ اَلَّذِي أَوْدَعْتُهُ إِيَّاهُ فَقَالَ هَذَا مَالُكَ فَخُذْهُ وَ هَذِهِ أَرْبَعَةُ آلاَفِ دِرْهَمٍ رَبِحْتُهَا فَهِيَ لَكَ مَعَ مَالِكَ وَ اِجْعَلْنِي

إِنَّمَا أُمِرَ اَلنَّاسُ أَنْ يَأْتُوا هَذِهِ اَلْأَحْجَارَ فَيَطُوفُوا بِهَا ثُمَّ يَأْتُونَا فَيُخْبِرُونَا بِوَلاَيَتِهِمْ وَ يَعْرِضُوا عَلَيْنَا

اَللَّهِ ع‏ أَيْنَ يُضْرَبُ اَلَّذِي يَأْتِي ذَاتَ مَحْرَمٍ بِالسَّيْفِ أَيْنَ هَذِهِ اَلضَّرْبَةُ قَالَ يُضْرَبُ عُنُقُهُ أَوْ قَالَ تُضْرَبُ رَقَبَتُهُ‏

اَلطَّوَافِ فَنَظَرَ فِي نَاحِيَةِ اَلْمَسْجِدِ إِلَى جَمَاعَةٍ فَقَالَ مَا هَذِهِ اَلْجَمَاعَةُ فَقَالُوا هَذَا مُحَمَّدُ بْنُ شِهَابٍ اَلزُّهْرِيُ‏ اِخْتَلَطَ

كُنْتُ قَرِيباً مِنْهُ فَسَمِعْتُهُ يَقُولُ‏ اَللَّهُمَّ إِنَّكَ خَلَقْتَ هَذِهِ اَلنُّفُوسَ وَ أَنْتَ تُمِيتُهَا وَ أَنْتَ تُحْيِيهَا وَ أَنْتَ أَعْلَمُ