نتایج جستجو

ذَلِكَ إِلاَّ فِي‏ يَوْمِ اَلْجُمُعَةِ أَوْ فِي اَلسَّفَرِ فَإِنَّ وَقْتَهَا حِينَ تَزُولُ‏

رُوِيَ عَنْ‏ رَسُولِ اَللَّهِ ص‏ أَنَّهُ قَالَ‏ لِأَسْمَاءَ بِنْتِ عُمَيْسٍ‏ حِينَ نَفِسَتْ‏ بِمُحَمَّدِ بْنِ أَبِي بَكْرٍ فَقَالَ‏ أَبُو عَبْدِ اَللَّهِ ع‏

سَأَلْتُ‏ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنْ رَجُلٍ وَاقَعَ أَهْلَهُ حِينَ ضَحَّى قَبْلَ أَنْ يَزُورَ اَلْبَيْتَ‏ قَالَ يُهَرِيقُ دَماً

سِتَّةُ أَشْهُرٍ لِأَنَّ اَللَّهَ تَعَالَى يَقُولُ تُؤْتِي أُكُلَهََا كُلَّ حِينٍ بِإِذْنِ رَبِّهََا

اَلَّذِي لِلْغُرَمَاءِ مِنَ اَللَّيْلِ مِمَّنْ يُؤْخَذُ قَالَ هُوَ ضَامِنٌ حِينَ عَزَلَهُ فِي بَيْتِهِ يُؤَدِّي مِنْ مَالِهِ‏

عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ فَقُلْتُ مَتَى أُصَلِّي رَكْعَتَيِ اَلْفَجْرِ فَقَالَ حِينَ يَعْتَرِضُ اَلْفَجْرُ وَ هُوَ اَلَّذِي تُسَمِّيهِ‏ اَلْعَرَبُ‏ اَلصَّدِيعَ‏

نُفِسَتْ‏ بِمُحَمَّدِ بْنِ أَبِي بَكْرٍ فَأَمَرَهَا رَسُولُ اَللَّهِ ص‏ حِينَ أَرَادَتِ اَلْإِحْرَامَ مِنْ‏ ذِي اَلْحُلَيْفَةِ أَنْ تَحْتَشِيَ بِالْكُرْسُفِ

دَفَعَتْ إِلَى زَوْجِهَا مَالاً مِنْ مَالِهَا لِيَعْمَلَ بِهِ وَ قَالَتْ لَهُ حِينَ دَفَعَتْ إِلَيْهِ أَنْفِقْ مِنْهُ فَإِنْ حَدَثَ بِكَ حَادِثٌ فَمَا أَنْفَقْتَ

وَقْتُ اَلْفَجْرِ حِينَ يَبْدُو حَتَّى يُضِي‏ءَ

دَابَّتُهُ غَيْرَ أَنَّهُ يَسْتَقْبِلُ اَلْقِبْلَةَ بِأَوَّلِ تَكْبِيرَةٍ حِينَ يَتَوَجَّهُ‏

لاَ فَتَقُولُ لَمْ يَطْلُعْ فَآكُلُ ثُمَّ أَنْظُرُ فَأَجِدُهُ قَدْ طَلَعَ حِينَ نَظَرَتْ قَالَ تُتِمُّ يَوْمَكَ وَ تَقْضِيهِ أَ مَا أَنَّكَ لَوْ كُنْتَ أَنْتَ

سَمَّى‏ رَسُولُ اَللَّهِ ص‏ قَوْماً صَامُوا حِينَ أَفْطَرَ وَ قَصَّرَ عُصَاةً فَقَالَ هُمُ اَلْعُصَاةُ إِلَى‏ يَوْمِ اَلْقِيَامَةِ وَ إِنَّا لَنَعْرِفُ

اَلنَّبِيِّ ص‏ لاَ يَقْضِينَ اَلصَّلاَةَ إِذَا حِضْنَ وَ لَكِنْ يَتَحَشَّيْنَ حِينَ يَدْخُلُ وَقْتُ اَلصَّلاَةِ وَ يَتَوَضَّيْنَ ثُمَّ يَجْلِسْنَ قَرِيباً مِنَ

غَائِبٌ هَلْ عَلَيْهِ زَكَاةٌ قَالَ لاَ حَتَّى يَقْدَمَ قُلْتُ أَ يُزَكِّيهِ حِينَ يَقْدَمُ قَالَ لاَ حَتَّى يَحُولَ عَلَيْهِ اَلْحَوْلُ‏

مَنْ دَخَلَ مُفْرِداً لِلْعُمْرَةِ فَلْيَقْطَعِ اَلتَّلْبِيَةَ حِينَ تَضَعُ اَلْإِبِلُ أَخْفَافَهَا فِي‏ اَلْحَرَمِ‏

عَنْ رَجُلٍ ذَبَحَ وَ لَمْ يُسَمِّ فَقَالَ إِنْ كَانَ نَاسِياً فَلْيُسَمِّ حِينَ يَذْكُرُ وَ يَقُولُ بِسْمِ اَللَّهِ عَلَى أَوَّلِهِ وَ عَلَى آخِرِهِ‏

بِالْحَجِ‏ يَوْمَ اَلتَّرْوِيَةِ وَ يَقْطَعُ اَلتَّلْبِيَةَ يَوْمَ عَرَفَةَ حِينَ تَزُولُ اَلشَّمْسُ

يُسْلِفُ فِي اَلْحِنْطَةِ وَ اَلتَّمْرِ بِمِائَةِ دِرْهَمٍ فَيَأْتِي صَاحِبُهُ حِينَ يَحِلُّ اَلَّذِي لَهُ فَيَقُولُ وَ اَللَّهِ مَا عِنْدِي إِلاَّ نِصْفُ اَلَّذِي

قَطَعَ‏ رَسُولُ اَللَّهِ ص‏ اَلتَّلْبِيَةَ حِينَ زَاغَتِ اَلشَّمْسُ‏ يَوْمَ عَرَفَةَ وَ كَانَ‏ عَلِيُّ بْنُ اَلْحُسَيْنِ ع‏ يَقْطَعُ اَلتَّلْبِيَةَ إِذَا

أَنَّهُ سُئِلَ عَنْ صَيْدِ اَلْمَجُوسِيِ‏ لِلْحِيتَانِ حِينَ يَضْرِبُونَ عَلَيْهَا بِالشِّبَاكِ وَ يُسَمُّونَ بِالشِّرْكِ فَقَالَ لاَ بَأْسَ بِصَيْدِهِمْ