نتایج جستجو

بَابُ مَنْ جَعَلَ عَلَى نَفْسِهِ صَوْماً مَعْلُوماً وَ مَنْ نَذَرَ أَنْ يَصُومَ فِي شُكْر موضوعات :

سَأَلْتُهُ عَنْ شَيْ‏ءٍ مِنْ كَفَّارَةِ اَلْيَمِينِ فَقَالَ يَصُومُ ثَلاَثَةَ أَيَّامٍ قُلْتُ إِنَّهُ ضَعُفَ عَنِ اَلصَّوْمِ وَ عَجَزَ قَالَ يَتَصَدَّقُ

فَعَلَيْهِ أَنْ يُعْتِقَ رَقَبَةً وَ أَنْ يُطْعِمَ سِتِّينَ مِسْكِيناً وَ يَصُومَ شَهْرَيْنِ مُتَتَابِعَيْنِ

سَأَلْتُهُ عَنْ رَجُلٍ قَتَلَ مَمْلُوكاً قَالَ يُعْتِقُ رَقَبَةً وَ يَصُومُ شَهْرَيْنِ مُتَتَابِعَيْنِ وَ يَتُوبُ إِلَى اَللَّهِ عَزَّ وَ جَلَ‏

إِنَّمَا قَالَ‏ رَسُولُ اَللَّهِ ص‏ لاَ وِصَالَ فِي صِيَامٍ يَعْنِي لاَ يَصُومُ اَلرَّجُلُ يَوْمَيْنِ مُتَوَالِيَيْنِ مِنْ غَيْرِ إِفْطَارٍ وَ قَدْ يُسْتَحَبُّ

كَتَبْتُ إِلَيْهِ يَا سَيِّدِي رَجُلٌ نَذَرَ أَنْ يَصُومَ يَوْماً مِنَ‏ اَلْجُمْعَةِ دَائِماً مَا بَقِيَ فَوَافَقَ ذَلِكَ اَلْيَوْمُ‏ يَوْمَ عِيدِ فِطْرٍ

اَلصَّبِيُّ إِذَا أَطَاقَ أَنْ يَصُومَ ثَلاَثَةَ أَيَّامٍ مُتَتَابِعَةٍ فَقَدْ وَجَبَ عَلَيْهِ صِيَامُ‏ شَهْرِ رَمَضَانَ‏

فِي رَجُلٍ نَذَرَ أَنْ يَصُومَ زَمَاناً قَالَ اَلزَّمَانُ خَمْسَةُ أَشْهُرٍ وَ اَلْحِينُ سِتَّةُ أَشْهُرٍ لِأَنَّ اَللَّهَ تَعَالَى يَقُولُ تُؤْتِي أُكُلَهََا

فِي رَجُلٍ قَتَلَ مَمْلُوكَهُ قَالَ يُعْجِبُنِي أَنْ يُعْتِقَ رَقَبَةً وَ يَصُومَ شَهْرَيْنِ مُتَتَابِعَيْنِ وَ يُطْعِمَ سِتِّينَ مِسْكِيناً ثُمَّ تَكُونَ

أَنْ يُصَلِّيَ صَلاَةً إِلاَّ لِوَقْتِهَا وَ كَذَلِكَ اَلزَّكَاةُ وَ لاَ يَصُومُ أَحَدٌ شَهْرَ رَمَضَانَ‏ إِلاَّ فِي شَهْرِهِ إِلاَّ قَضَاءً وَ كُلُّ فَرِيضَةٍ

فَقَالَ وَ مَا هُوَ قُلْتُ‏ يَوْمُ اَلْعِيدِ وَ أَيَّامُ اَلتَّشْرِيقِ‏ قَالَ يَصُومُ فَإِنَّهُ حَقٌّ لَزِمَهُ‏

ع‏ عَنْ رَجُلٍ نَذَرَ نَذْراً إِنْ هُوَ تَخَلَّصَ مِنَ اَلْحَبْسِ أَنْ يَصُومَ ذَلِكَ اَلْيَوْمَ اَلَّذِي تَخَلَّصَ فِيهِ فَيَعْجِزُ عَنِ اَلصَّوْمِ لِعِلَّةٍ

عَلَى نَفْسِهِ إِنْ هُوَ سَلِمَ مِنْ مَرَضٍ أَوْ تَخَلَّصَ مِنْ حَبْسٍ أَنْ يَصُومَ كُلَ‏ يَوْمِ أَرْبِعَاءَ وَ هُوَ اَلْيَوْمُ اَلَّذِي تَخَلَّصَ فِيهِ فَعَجَزَ

مَمَرُّهُ عَلَى ضِيَاعِ بَنِي عَمِّهِ أَ يُقَصِّرُ وَ يُفْطِرُ أَوْ يُتِمُّ وَ يَصُومُ قَالَ لاَ يُقَصِّرُ وَ لاَ يُفْطِرُ

فِي اَلْحَجِّ ثُمَّ مَاتَ بَعْدَ مَا رَجَعَ إِلَى أَهْلِهِ قَبْلَ أَنْ يَصُومَ اَلسَّبْعَةَ اَلْأَيَّامِ أَ عَلَى وَلِيِّهِ أَنْ يَقْضِيَ عَنْهُ قَالَ

ذِي اَلْحِجَّةِ ثُمَّ مَاتَ بَعْدَ مَا رَجَعَ إِلَى أَهْلِهِ قَبْلَ أَنْ يَصُومَ اَلسَّبْعَةَ اَلْأَيَّامِ أَ عَلَى وَلِيِّهِ أَنْ يَقْضِيَ عَنْهُ قَالَ

أَنْ يُصَلِّيَ صَلاَةً إِلاَّ لِوَقْتِهَا وَ كَذَلِكَ اَلزَّكَاةُ وَ لاَ يَصُومُ أَحَدٌ شَهْرَ رَمَضَانَ‏ إِلاَّ فِي شَهْرِهِ إِلاَّ قَضَاءً وَ كُلُّ فَرِيضَةٍ

لِوَالِدَيْهِ بَعْدَ مَوْتِهِمَا وَ يَحُجُّ وَ يَتَصَدَّقُ عَنْهُمَا وَ يُعْتِقُ وَ يَصُومُ وَ يُصَلِّي عَنْهُمَا فَقُلْتُ أُشْرِكُهُمَا فِي حَجِّي قَالَ نَعَمْ‏

رَجُلٌ قَتَلَ رَجُلاً فِي‏ اَلْحَرَمِ‏ قَالَ عَلَيْهِ دِيَةٌ وَ ثُلُثٌ وَ يَصُومُ شَهْرَيْنِ مُتَتَابِعَيْنِ مِنْ‏ أَشْهُرِ اَلْحُرُمِ‏ وَ يُعْتِقُ رَقَبَةً

هَدْيَهُ فَإِنَّهُ يَذْبَحُ شَاةً فِي اَلْمَكَانِ اَلَّذِي أُحْصِرَ فِيهِ أَوْ يَصُومُ أَوْ يَتَصَدَّقُ وَ اَلصَّوْمُ ثَلاَثَةُ أَيَّامٍ وَ اَلصَّدَقَةُ عَلَى