نتایج جستجو

طُهْرٍ وَاحِدٍ لِمَنْ يَكُونُ اَلْوَلَدُ قَالَ لِلَّذِي عِنْدَهُ اَلْجَارِيَةُ لِقَوْلِ‏ رَسُولِ اَللَّهِ ص‏ اَلْوَلَدُ لِلْفِرَاشِ وَ لِلْعَاهِرِ اَلْحَجَرُ

يَقُولُ بَعْدَ ذَلِكَ اَلْوَلَدُ وَلَدِي وَ يُكْذِبُ نَفْسَهُ فَقَالَ أَمَّا اَلْمَرْأَةُ فَلاَ تَرْجِعُ إِلَيْهِ أَبَداً وَ أَمَّا اَلْوَلَدُ فَإِنِّي أَرُدُّهُ

بِالْهِنْدَبَاءِ فَإِنَّهُ يَزِيدُ فِي اَلْمَاءِ وَ يُحَسِّنُ اَلْوَلَدَ وَ هُوَ حَارٌّ لَيِّنٌ يَزِيدُ فِي اَلْوَلَدِ اَلذُّكُورَةَ

عِيَالِهِ‏ صَدَقَةً دُونَهُ وَ قَالَ اَلْعِيَالُ‏ اَلْوَلَدُ وَ اَلْمَمْلُوكُ وَ اَلزَّوْجَةُ وَ أُمُّ اَلْوَلَدِ

بَعْدَ ذَلِكَ اَلْوَلَدُ وَلَدِي وَ يُكَذِّبُ نَفْسَهُ فَقَالَ أَمَّا اَلْمَرْأَةُ فَلاَ تَرْجِعُ إِلَيْهِ أَبَداً وَ أَمَّا اَلْوَلَدُ فَإِنِّي أَرُدُّهُ

عَزَلَ عَنْهَا وَ لَمْ يَكُنْ مِنْهُ إِلَيْهَا شَيْ‏ءٌ مَا تَقُولُ فِي اَلْوَلَدِ قَالَ أَرَى أَنْ لاَ يُبَاعَ هَذَا يَا سَعِيدُ وَ سَأَلْتُ‏ أَبَا اَلْحَسَنِ

يَقُولُ بَعْدَ ذَلِكَ اَلْوَلَدُ وَلَدِي وَ يُكْذِبُ نَفْسَهُ فَقَالَ أَمَّا اَلْمَرْأَةُ فَلاَ تَرْجِعُ إِلَيْهِ أَبَداً وَ أَمَّا اَلْوَلَدُ فَأَنَا أَرُدُّهُ

وَلَدِهَا ثُمَّ أَكْذَبَ نَفْسَهُ بَعْدَ اَلْمُلاَعَنَةِ وَ زَعَمَ أَنَّ اَلْوَلَدَ وَلَدُهُ هَلْ يُرَدُّ عَلَيْهِ فَقَالَ لاَ وَ لاَ كَرَامَةَ لاَ يُرَدُّ

وَلَدِهَا ثُمَّ أَكْذَبَ نَفْسَهُ بَعْدَ اَلْمُلاَعَنَةِ وَ زَعَمَ أَنَّ اَلْوَلَدَ وَلَدُهُ هَلْ يُرَدُّ إِلَيْهِ وَلَدُهُ قَالَ لاَ وَ لاَ كَرَامَةَ لاَ

بَعْدَ ذَلِكَ اَلْوَلَدُ وَلَدِي وَ أَكْذَبَ نَفْسَهُ قَالَ أَمَّا اَلْمَرْأَةُ فَلاَ تَرْجِعُ إِلَيْهِ وَ لَكِنْ أَرُدُّ إِلَيْهِ اَلْوَلَدَ وَ لاَ أَدَعُ

اَلْحَمْلِ فَجَاءَتْ بِوَلَدٍ وَ اَلْوَلَدُ أَشْبَهُ خَلْقِ اَللَّهِ بِهِ فَكَتَبَ ع بِخَطِّهِ وَ خَاتَمِهِ اَلْوَلَدُ لِغَيَّةٍ لاَ يُورَثُ‏

إِذَا أَبْطَأَ عَلَى أَحَدِكُمُ اَلْوَلَدُ فَلْيَقُلِ اَللَّهُمَ‏ لاََ تَذَرْنِي فَرْداً وَ أَنْتَ خَيْرُ اَلْوََارِثِينَ‏ وَحِيداً وَحْشاً فَيَقْصُرَ

وَ لاَ تُجْبَرُ اَلْحُرَّةُ عَلَى رَضَاعِ اَلْوَلَدِ وَ تُجْبَرُ أُمُّ اَلْوَلَدِ

مِنْ حَيْثُ أَمَرَكُمُ اَللََّهُ‏ فَقَالَ هَذَا فِي طَلَبِ اَلْوَلَدِ فَاطْلُبُوا اَلْوَلَدَ مِنْ حَيْثُ أَمَرَكُمُ اَللَّهُ إِنَّ اَللَّهَ تَعَالَى يَقُولُ

عَنْهَا فَسَادٌ فَقَالَ‏ أَبُو عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ إِذَا وَلَدَتْ أَمْسَكَ اَلْوَلَدَ وَ لاَ يَبِيعُهُ وَ يَجْعَلُ لَهُ نَصِيباً فِي دَارِهِ قَالَ فَقِيلَ لَهُ

فَاسْتَبَانَ حَمْلُهَا عِنْدَ اَلثَّالِثِ فَقَالَ‏ أَبُو عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ اَلْوَلَدُ لِلْفِرَاشِ وَ لِلْعَاهِرِ اَلْحَجَرُ

اَلْجَاهِلِيَّةِ قَبْلَ أَنْ يَظْهَرَ اَلْإِسْلاَمُ‏ فَأَقْرَعَ بَيْنَهُمْ فَجَعَلَ اَلْوَلَدَ لِمَنْ قُرِعَ وَ جَعَلَ عَلَيْهِ ثُلُثَيِ اَلدِّيَةِ لِلْأَخِيرَيْنِ فَضَحِكَ‏

مَنْ قَالَ إِنَّهُ وَلَدُ زِنًى جُلِدَ اَلْحَدَّ قُلْتُ يُرَدُّ إِلَيْهِ اَلْوَلَدُ إِذَا أَقَرَّ بِهِ قَالَ لاَ وَ لاَ كَرَامَةَ وَ لاَ يَرِثُ اَلْأَبُ اَلاِبْنَ

اَلسَّيِّدُ سُرِّيَّتَهُ وَ وَلَدَهَا أَوْ يَأْخُذَ رِضًا مِنْ ثَمَنِ اَلْوَلَدِ

عَلَى مَا بَقِيَ وَ لاَ يُزَادُ أُنْثَى مِنَ اَلْأَخَوَاتِ وَ لاَ مِنَ اَلْوَلَدِ عَلَى مَا لَوْ كَانَ ذَكَراً لَمْ يُزَدْ عَلَيْهِ‏