نتایج جستجو

حَفِيظ سَافِلَهَا بِالْبَصَر مَعَکُم فَاسْلُک لَيْس مِنّا قُلْنَا وَعْد أَنّهُم فَجَعَلْنَاهَا عَذَاب أَمْطَرْنَا إِنّي عَلَيْه لَقَد احْمِل بِأَعْيُنِنَا

هَضْما رَاجِعُون تُنْکِحُوا لَه الْآخِرَة هُم مُتَکَبّر کَذٰلِک إِلَيْنَا إِنّهُم الْمُعْتَدُون أَرَاد فَإِن رَجُلا يَدْعُون در حال بارگیری...

الْمَنْفُوش يَظْلِمُون فَلا شُرَکَائِهِم فَأَمّا أَجْرِي أَن تَفْتَأ عَيْنَاه إِنّهُم کَالْعِهْن الْفَتْح أَکْدَى کِتَابِيَه تُخْفُوهَا يُکَفّر تَذْکُر فَبَدَأ

الْأُمُور لِيَعْلَم جَاء بِآلِهَتِنَا صِرَاط بِغُرُور الْأَخْيَار أَفِيضُوا إِنّهُم عُثِر إِذَا نَجّيْنَاه أَدْنَى أَبَق تَقُول الرّسُل کَمَا آتَيْنَاهُم در

لَنَکُونَن يَکَاد تَدْعُون إِلَيْک مِنْکُم بِمَا حَلِيم مَع يَفْعَلُوا إِنّهُم حَسُن بَيْنِي أَکُن الطّيْر الشّهَدَاء هَب بِرَحْمَتِک شَاء الصّالِحَات

لَعَلّهُم لا مِن فِي مَن قَالُوا إِلَى يَا أَهْلِهِم حَتّى الْآيَات أَيّهَا أَنّهُم إِذَا قُل الّذِي إِلاّ دُون فَعَل الْعَذَاب إِلَيْهِم فَخَلَف بَل قَالَت

عَلَى أَمّا إِن کَيْف أَقُل يَسْأَلُونَک سَنَة فَاصْبِر السّفِينَة جَمِيلا إِنّهُم يَرَوْنَه تَوَفّنَا ثَبّت سَأَلْتُک تُؤَاخِذْنِي تَسْطِع أَلْف تَصْبِر فَکَانَت

مَسَاکِنُهُم عَنْهُم فَيَأْخُذَکُم کُنْت الْأَرْض عَادا إِنّکُم کَذّبُوا إِنّهُم أَلا أَخَذَت کُل فَأَيّدْنَا ذٰلِک مَن أَيْمَانِهِم الْعَزِيز أَلِيم تُدَمّر

إِسْرَائِيل النّاس أَهْلَکْنَا فَاتّبِعْهَا بَيْن إِلَيْک الْمَوْعِظَة أَنّهُم آيَة بَنِي الْحَسَنَة يَفْصِل لٰکِن الْأَرْض فَاسْأَل تَحْکُم سَبَقَت لَيَحْکُم

مِثْلَهُم فَأَنْجَيْنَاه الْکَرْب کَانَت فِي أُنَاس مَعَهُم الْعَظِيم رَحْمَة إِنّهُم بِاللّه دَمّرْنَا مَا قَرْيَتِکُم إِذ آتَيْنَاه بِالصّلاَة ارْزُق يَأْمُر

أَحْيَا هٰذِه امْرَأَتَه فَکَأَنّمَا حَفَظَة رَب يَنَالُهُم کَفَرُوا فَأَنَا إِنّهُم فَمَا ذٰلِک أُولٰئِک دُون أَنّا فِي عَلَيْکُم أَحْيَاهَا الْقَرْيَة لَبِث

عَبْد هِي بَهِيج عِنْدِنَا فَاصْبِر لَرَحْمَة مَوْعِظَة أَخْلَصْنَاهُم إِنّهُم مِنّا هُدًى تَبْصِرَة إِسْمَاعِيل الّذِين إِذ اصْبِر السّيّئَات ذَر أُنْزِل

مَا أَ مُبِين الّذِين مِن إِنّا کِتَاب الْأَبْرَار مِنْه مُرِيب فِي خَلْق إِنّهُم نَعِيم جَدِيد بَعِيد أَن الْکِتَاب عَلَى بِه قَبْل شِقَاق إِنّکُم إِذا مَن

بِالنّوَاصِي امْتَازُوا شَافِعِين يُسْأَل عِنْد فِي بَيْن دُون ذَا غَيْر بَيْنَهُم أَنّهُم فَاسْتَجَاب إِنّه إِلَيْکُم الّتِي رَحِيم بِآيَاتِه يَا لَکُم سَاعَة رَبّهِم

فِي کَثِيرا مَلَک مَعَه الْحَق آمَنُوا کَفَرُوا أَنّمَا هُم قَبْل قُولُوا أَنّهُم لَيَزِيدَن أَ إِسْمَاعِيل يَا هُو اتّبِعُوا تَقُولُوا الْمُؤْمِنُون فِيه

قَصَصْنَا لَيَحْبَطَن قِيل لَذُو يَسْتَهْزِءُون أُوذُوا تُشْرِکُون يَتَضَرّعُون أَنّهُم تَاللّه هُدًى فَلَک در حال بارگیری...

جَبّار کَأَنّهُم مُسْتَمِرّ أَضَاعُوا قِهِم عَصَوْا لِلّذِين أُنْزِل الّتِي إِنّهُم يَزِدْه يَمْسَسْهُم اتّبِعُوا الشّيَاطِين وُجُوهَهُم زَادَهُم فَاغْفِر بَالَهُم

أَصَاب کَفَرُوا بِه اسْتَهْوَتْه هَمَزَات يُعَلّمُون لِلّذِين بَنّاء کَأَنّه إِنّهُم تَنَزّلَت کَانُوا يَنْبَغِي کَان أَنّا لَنَحْشُرَنّهُم کَالّذِي لَنُحْضِرَنّهُم

قَبْلِک آبَاؤُهُم الْکِتَاب السّمَاء خَلَق عَسَى يُنَادِيهِم لِلّه فَهُم أَنّهُم قِيل بِالنّجْم ابْن سَقْفا مَرْيَم فَيَقُول السّبِيل مُوسَى کَفَرُوا کَمَن

قَالُوا رَبّنَا بِالْعَدْل آمَنُوا يَدَيْه لِلّه کَبِيرا لِيُنْذِر فَأَدْلَى أَنّهُم أَسَرّوه يَوْم عُتُوّا حِجْرا بِضَاعَة وَارِدَهُم مُرْدِفِين النّصْر مُسَوّمِين