نتایج جستجو

اَلْهِلاَلَ‏ فِي‏ شَهْرِ رَمَضَانَ‏ وَحْدَهُ لاَ يُبْصِرُهُ غَيْرُهُ أَ لَهُ أَنْ يَصُومَ قَالَ إِذَا لَمْ يَشُكَّ فَلْيُفْطِرْ وَ إِلاَّ فَلْيَصُمْهُ مَعَ اَلنَّاسِ

تَرْكِ اَلْعَوْدِ وَ إِنْ عُفِيَ عَنْهُ فَعَلَيْهِ أَنْ يُعْتِقَ رَقَبَةً وَ يَصُومَ شَهْرَيْنِ مُتَتَابِعَيْنِ وَ يُطْعِمَ سِتِّينَ مِسْكِيناً وَ أَنْ يَنْدَمَ‏

وَ فِي رِوَايَةِ مِثْلُهُ إِلاَّ أَنَّهُ قَالَ يَصُومُ عَنْهُ وَلِيُّهُ

لَمْ يَكُنْ‏ رَسُولُ اَللَّهِ ص‏ يَصُومُ فِي اَلسَّفَرِ فِي‏ شَهْرِ رَمَضَانَ‏ وَ لاَ غَيْرِهِ وَ كَانَ‏ يَوْمُ بَدْرٍ فِي‏ شَهْرِ رَمَضَانَ‏ وَ كَانَ‏

زُوَّارُ اَللَّهِ وَ هُمْ فِي ضِيَافَتِهِ وَ لاَ يَجْمُلُ بِمُضِيفٍ أَنْ يُصَوِّمَ أَضْيَافَهُ قِيلَ لَهُ فَالتَّعَلُّقُ بِأَسْتَارِ اَلْكَعْبَةِ لِأَيِّ

أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنْ رَجُلٍ تَمَتَّعَ وَ لَمْ يَجِدْ هَدْياً قَالَ يَصُومُ ثَلاَثَةَ أَيَّامٍ‏ بِمَكَّةَ وَ سَبْعَةً إِذَا رَجَعَ إِلَى أَهْلِهِ فَإِنْ

أَوْ فِي أَهْلِهِ وَ إِنْ كَانَ لَهُ مُقَامٌ‏ بِمَكَّةَ وَ أَرَادَ أَنْ يَصُومَ اَلسَّبْعَةَ تَرَكَ اَلصِّيَامَ بِقَدْرِ مَسِيرِهِ إِلَى أَهْلِهِ أَوْ شَهْراً

يَجْعَلُ عَلَيْهِ صِيَاماً فِي نَذْرٍ وَ لاَ يَقْوَى قَالَ يُعْطِي مَنْ يَصُومُ عَنْهُ فِي كُلِّ يَوْمٍ مُدَّيْنِ‏

اَلْحَسَنِ‏ مَا تَقُولُ فِي رَجُلٍ تَمَتَّعَ وَ لَمْ يَكُنْ لَهُ هَدْيٌ قَالَ يَصُومُ اَلْأَيَّامَ اَلَّتِي قَالَ اَللَّهُ تَعَالَى قَالَ فَجَعَلْتُ سَمْعِي إِلَيْهِمَا

رَسُولُ اَللَّهِ ص‏ حَتَّى قِيلَ مَا يُفْطِرُ ثُمَّ أَفْطَرَ حَتَّى قِيلَ مَا يَصُومُ ثُمَّ صَامَ صَوْمَ‏ دَاوُدَ ع‏ يَوْماً وَ يَوْماً لاَ ثُمَّ قُبِضَ ع عَلَى

يَمْلِكُهُ فِي سَبِيلِ اَللَّهِ وَ هُوَ بَرِي‏ءٌ مِنْ دِينِ‏ مُحَمَّدٍ ص‏ قَالَ يَصُومُ ثَلاَثَةَ أَيَّامٍ وَ يَتَصَدَّقُ عَلَى عَشَرَةِ مَسَاكِينَ‏

مُتَعَمِّداً يَوْماً وَاحِداً مِنْ غَيْرِ عُذْرٍ قَالَ يُعْتِقُ رَقَبَةً أَوْ يَصُومُ شَهْرَيْنِ مُتَتَابِعَيْنِ أَوْ يُطْعِمُ سِتِّينَ مِسْكِيناً فَإِنْ لَمْ

فَأَمَّا مَا رَوَاهُ‏ مَنْ لَمْ يَجِدِ اَلْهَدْيَ وَ أَحَبَّ أَنْ يَصُومَ اَلثَّلاَثَةَ أَيَّامٍ فِي أَوَّلِ اَلْعَشْرِ فَلاَ بَأْسَ بِذَلِكَ

رَسُولُ اَللَّهِ ص‏ يُصَلِّي مِنَ اَلتَّطَوُّعِ مِثْلَيِ اَلْفَرِيضَةِ وَ يَصُومُ مِنَ اَلتَّطَوُّعِ مِثْلَيِ اَلْفَرِيضَةِ

أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنْ رَجُلٍ تَمَتَّعَ وَ لَمْ يَجِدْ هَدْياً قَالَ يَصُومُ ثَلاَثَةَ أَيَّامٍ‏ بِمَكَّةَ وَ سَبْعَةً إِذَا رَجَعَ إِلَى أَهْلِهِ فَإِنْ

أَوْ فِي أَهْلِهِ وَ إِنْ كَانَ لَهُ مُقَامٌ‏ بِمَكَّةَ وَ أَرَادَ أَنْ يَصُومَ اَلسَّبْعَةَ تَرَكَ اَلصِّيَامَ بِقَدْرِ مَسِيرِهِ إِلَى أَهْلِهِ أَوْ شَهْراً

مَنْ لَمْ يَجِدِ اَلْهَدْيَ وَ أَحَبَّ أَنْ يَصُومَ اَلثَّلاَثَةَ اَلْأَيَّامِ فِي أَوَّلِ اَلْعَشْرِ فَلاَ بَأْسَ بِذَلِكَ

يُدْرِكَهُ‏ شَهْرُ رَمَضَانٍ‏ آخَرُ قَالَ يَتَصَدَّقُ عَنِ اَلْأَوَّلِ وَ يَصُومُ اَلثَّانِيَ وَ إِنْ كَانَ صَحَّ فِيمَا بَيْنَهُمَا وَ لَمْ يَصُمْ حَتَّى

اَللَّهِ ع‏ مِنَ‏ اَلْمَدِينَةِ فِي أَيَّامٍ بَقِينَ‏ مِنْ‏ شَعْبَانَ‏ فَكَانَ يَصُومُ ثُمَّ دَخَلَ عَلَيْهِ‏ شَهْرُ رَمَضَانَ‏ وَ هُوَ فِي اَلسَّفَرِ فَأَفْطَرَ

رَسُولُ اَللَّهِ ص‏ حَتَّى قِيلَ مَا يُفْطِرُ ثُمَّ أَفْطَرَ حَتَّى قِيلَ مَا يَصُومُ ثُمَّ صَامَ صَوْمَ‏ دَاوُدَ ع‏ يَوْماً وَ يَوْماً ثُمَّ قُبِضَ ع عَلَى صِيَامِ