نتایج جستجو

كَانَتْ وَ اَلْحَمْدُ لِلَّهِ عَلَى اَلْأَمْرِ اَلَّذِي شَاءَ أَنْ يَكُونَ فَكَانَ

رَمَضَانَ‏ لاَ يَدْرِي أَ هُوَ مِنْ‏ شَعْبَانَ‏ أَوْ مِنْ‏ رَمَضَانَ‏ فَصَامَهُ فَكَانَ مِنْ‏ شَهْرِ رَمَضَانَ‏ قَالَ هُوَ يَوْمٌ وُفِّقَ لَهُ وَ لاَ قَضَاءَ عَلَيْهِ‏

أَوَّلَ مَنْ وَضَعَهَا ثُمَّ غَلَبَتْ‏ جُرْهُمُ‏ عَلَى وِلاَيَةِ اَلْبَيْتِ‏ فَكَانَ يَلِي مِنْهُمْ كَابِرٌ عَنْ كَابِرٍ حَتَّى بَغَتْ‏ جُرْهُمُ‏ بِمَكَّةَ وَ

أَوْصَى عِنْدَ مَوْتِهِ بِمَالٍ لِذَوِي قَرَابَتِهِ وَ أَعْتَقَ مَمْلُوكاً فَكَانَ جَمِيعُ مَا أَوْصَى بِهِ يَزِيدُ عَلَى اَلثُّلُثِ كَيْفَ يُصْنَعُ فِي وَصِيَّتِهِ

مُوَاقَعَتَهَا رَفَسَتْهُ بِرِجْلِهَا فَفُتِقَتْ بَيْضَتُهُ فَصَارَ آدَرَ فَكَانَ بَعْدَ ذَلِكَ يَنْكِحُ وَ لاَ يُولَدُ لَهُ فَسَأَلْتُ‏ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ

صَلَّيْتُ خَلْفَ‏ أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ أَيَّاماً فَكَانَ يَقْنُتُ فِي كُلِّ صَلاَةٍ يُجْهَرُ فِيهَا وَ لاَ يُجْهَرُ فِيهَا

دَخَلْتُ‏ اَلْمَدِينَةَ وَ مَعِي أَخِي‏ سَيْفٌ‏ فَأَصَابَ اَلنَّاسُ بِرُعَافٍ فَكَانَ اَلرَّجُلُ إِذَا رَعَفَ يَوْمَيْنِ مَاتَ فَرَجَعْتُ إِلَى اَلْمَنْزِلِ فَإِذَا

اَلْقُرْآنَ‏ فَكَانَتْ تِلاَوَتُهُ أَكْثَرَ مِنْ دُعَائِهِ وَ دَعَا هَذَا أَكْثَرَ فَكَانَ دُعَاؤُهُ أَكْثَرَ مِنْ تِلاَوَتِهِ ثُمَّ اِنْصَرَفَا فِي سَاعَةٍ وَاحِدَةٍ

أَلْفَ دِرْهَمٍ وَ لَوْ جَاءَ بِأَلْفِ دِرْهَمٍ لَمْ يُعْطَ أَلْفَ دِينَارٍ فَكَانَ يَقُولُ لَهُمْ نِعْمَ اَلشَّيْ‏ءُ اَلْفِرَارُ مِنَ اَلْحَرَامِ إِلَى اَلْحَلاَلِ‏

يَغْشَى‏ عَلِيَّ بْنَ اَلْحُسَيْنِ ع‏ وَ كَانَ يُكَنَّى‏ أَبَا مُرَّةَ فَكَانَ إِذَا اِسْتَأْذَنَ عَلَيْهِ يَقُولُ أَبُو مُرَّةَ بِالْبَابِ فَقَالَ لَهُ‏

أَبِي لَيْلَى فِي مَوَارِيثَ لَنَا لِيَقْسِمَهَا وَ كَانَ فِيهِ حَبِيسٌ فَكَانَ يُدَافِعُنِي فَلَمَّا طَالَ شَكَوْتُهُ إِلَى‏ أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ فَقَالَ

كُنْتُ مَعَ‏ أَبِي جَعْفَرٍ ع‏ أَطُوفُ فَكَانَ لاَ يَمُرُّ فِي طَوَافٍ مِنْ طَوَافِهِ بِالرُّكْنِ اَلْيَمَانِيِ‏ إِلاَّ اِسْتَلَمَهُ ثُمَّ يَقُولُ‏ اَللَّهُمَّ

أَنَّهُ سُئِلَ عَنْ رَجُلٍ أَوْصَى بِمَالٍ فِي اَلْحَجِّ فَكَانَ لاَ يَبْلُغُ مَا يُحَجُّ بِهِ مِنْ بِلاَدِهِ قَالَ فَيُعْطَى فِي اَلْمَوْضِعِ اَلَّذِي

مَعَهُ وَ أَنَا أَعْلَمُ وَ اَللَّهِ أَنَّهُ يَوْمٌ مِنْ‏ شَهْرِ رَمَضَانَ‏ فَكَانَ إِفْطَارِي يَوْماً وَ قَضَاؤُهُ أَيْسَرَ عَلَيَّ مِنْ أَنْ يُضْرَبَ عُنُقِي

قَضِيَّةٍ يُجَالُ عَلَيْهَا اَلسِّهَامُ يَقُولُ اَللَّهُ تَعَالَى فَسََاهَمَ فَكََانَ مِنَ اَلْمُدْحَضِينَ‏ قَالَ وَ مَا مِنْ أَمْرٍ يَخْتَلِفُ فِيهِ اِثْنَانِ

قَضِيَّةٍ يُجَالُ عَلَيْهَا بِالسِّهَامِ يَقُولُ اَللَّهُ تَعَالَى فَسََاهَمَ فَكََانَ مِنَ اَلْمُدْحَضِينَ‏

صَلَّيْتُ خَلْفَ‏ أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ أَيَّاماً فَكَانَ إِذَا كَانَتْ صَلاَةٌ لاَ يُجْهَرُ فِيهَا جَهَرَ بِ بِسْمِ اَللََّهِ اَلرَّحْمََنِ اَلرَّحِيمِ‏

سَأَلْتُهُ عَنْ ذَلِكَ إِنَّ حَائِطَ مَسْجِدِ رَسُولِ اَللَّهِ ص‏ كَانَ قَامَةً فَكَانَ إِذَا مَضَى مِنْ فَيْئِهِ ذِرَاعٌ صَلَّى اَلظُّهْرَ فَإِذَا مَضَى مِنْ فَيْئِهِ

تَدْعُو بِالْمِصْبَاحِ فِي جَوْفِ اَللَّيْلِ تَنْظُرُ إِلَى اَلطُّهْرِ فَكَانَ يَعِيبُ ذَلِكَ وَ يَقُولُ مَتَى كَانَتِ اَلنِّسَاءُ يَصْنَعْنَ هَذَا

ثَقُلَ اِبْنٌ‏ لِجَعْفَرٍ وَ أَبُو جَعْفَرٍ ع‏ جَالِسٌ فِي نَاحِيَةٍ فَكَانَ إِذَا دَنَا مِنْهُ إِنْسَانٌ قَالَ لاَ تَمَسَّهُ فَإِنَّهُ إِنَّمَا يَزْدَادُ