نتایج جستجو

مقامعها حديد لا يفتر عذابها و لا يموت ساكنها دار ليس فيها رحمة و لا تسمع لاهلها دعوة. يعنى: قعر جهنم دور است، و حرارتش شديد، و آشاميدنى آن صديد، و عذابش

فِي اَلرَّجُلِ اِشْتَرَى جَارِيَةً وَ شَرَطَ لِأَهْلِهَا أَنْ لاَ يَبِيعَ وَ لاَ يَهَبَ قَالَ يَفِي بِذَلِكَ إِذَا شَرَطَ لَهُمْ‏

غَصَبُوكُمْ أَوْ قَالَ ظَلَمُوكُمْ أَمْوَالَكُمْ إِنَّمَا اَلصَّدَقَةُ لِأَهْلِهَا

وَ فِي اَلرَّجُلِ يَشْتَرِي اَلْجَارِيَةَ فَيَشْتَرِطُ لِأَهْلِهَا أَنْ لاَ يَبِيعَ وَ لاَ يَهَبَ وَ لاَ يُورِثَ قَالَ يَفِي بِذَلِكَ إِذَا شَرَطَ لَهُمْ

أَنَّهُ سُئِلَ عَنِ اَلشِّطْرَنْجِ فَقَالَ دَعُوا اَلْمَجُوسِيَّةَ لِأَهْلِهَا لَعَنَهَا اَللَّهُ‏

اَلْوَرِقِ يُوجَدُ فِي دَارٍ فَقَالَ إِنْ كَانَتِ اَلدَّارُ مَعْمُورَةً فَهِيَ لِأَهْلِهَا وَ إِنْ كَانَتْ خَرِبَةً فَأَنْتَ أَحَقُّ بِمَا وَجَدْتَ‏

عَلَيْهِمْ فَكَتَبَ أَنَ‏ رَسُولَ اَللَّهِ ص‏ وَقَّتَ اَلْمَوَاقِيتَ لِأَهْلِهَا وَ لِمَنْ أَتَى عَلَيْهَا مِنْ غَيْرِ أَهْلِهَا وَ فِيهَا رُخْصَةٌ لِمَنْ

اَلْجِزْيَةُ وَ إِنَّمَا اَلْجِزْيَةُ عَطَاءُ اَلْمُهَاجِرِينَ‏ وَ اَلصَّدَقَةُ لِأَهْلِهَا اَلَّذِينَ سَمَّاهُمُ اَللَّهُ فِي‏ كِتَابِهِ‏ وَ لَيْسَ لَهُمْ مِنَ اَلْجِزْيَةِ

اَلْحَالِ فَوَاقَعَهَا زَوْجُهَا ثُمَّ رَجَعَتْ إِلَى‏ اَلْكُوفَةِ فَقَالَتْ لِأَهْلِهَا كَانَ مِنَ اَلْأَمْرِ كَذَا وَ كَذَا قَالَ عَلَيْهَا سَوْقُ بَدَنَةٍ وَ

«إملاء» (مصدر «أملیت») از «ملو» و به معناى فرصت دادن است «لها» به تقدیر «لأهلها» و «هى ظالمة» به تقدیر «و أهلها ظالمة» مى باشد. «أخذ» (مصدر «أخذت») به معناى

اَلْجِزْيَةُ وَ إِنَّمَا اَلْجِزْيَةُ عَطَاءُ اَلْمُهَاجِرِينَ‏ وَ اَلصَّدَقَةُ لِأَهْلِهَا اَلَّذِينَ سَمَّى اَللَّهُ فِي‏ كِتَابِهِ‏ وَ لَيْسَ لَهُمْ مِنَ اَلْجِزْيَةِ

فَرَقَّ لَهُمْ وَ إِنَّهُ لَيَعْلَمُ أَنَّ اَلزَّكَاةَ لاَ تَحِلُّ إِلاَّ لِأَهْلِهَا فَأَمَرَهُمْ أَنْ يَحْتَسِبُوا بِهِ فَجَازَ ذَلِكَ وَ اَللَّهِ لَهُمْ

اَلْأَرْبَعَةِ اَلْمَسَاجِدِ اَلَّتِي اِخْتَارَهَا اَللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ لِأَهْلِهَا وَ كَأَنِّي بِهِ قَدْ أُتِيَ بِهِ‏ يَوْمَ اَلْقِيَامَةِ فِي ثَوْبَيْنِ