نتایج جستجو

بُكَيْرٍ فَلَمَّا أَرَادَ أَنْ يَدْخُلَ بِهَا قَالُوا لَسْنَا نُدْخِلُ عَلَيْكَ أَوْ تَحْلِفَ لَنَا وَ لَسْنَا نَرْضَى مِنْكَ أَنْ تَحْلِفَ لَنَا بِالْعِتْقِ

قُلْتُ‏ لِأَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ إِنَّا نَشْتَرِي اَلْغَنَمَ‏ بِمِنًى‏ وَ لَسْنَا نَدْرِي عُرِّفَ بِهَا أَمْ لاَ فَقَالَ إِنَّهُمْ لاَ يَكْذِبُونَ لاَ عَلَيْكَ

قُلْتُ‏ لِأَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ إِنَّا نَشْتَرِي اَلْغَنَمَ‏ بِمِنًى‏ وَ لَسْنَا نَدْرِي عُرِّفَ بِهَا أَمْ لاَ فَقَالَ إِنَّهُمْ لاَ يَكْذِبُونَ لاَ عَلَيْكَ

أَتَّخِذُهَا مِنْ جُلُودِ اَلسَّمَكِ فَهَلْ يَجُوزُ اَلْعَمَلُ لَهَا وَ لَسْنَا نَأْكُلُ لُحُومَهَا فَكَتَبَ ع لاَ بَأْسَ‏

إِلَى‏ أَبِي اَلْحَسَنِ ع‏ أَنَّا نُحْرِمُ مِنْ طَرِيقِ‏ اَلْبَصْرَةِ وَ لَسْنَا نَعْرِفُ حَدَّ عَرْضِ‏ اَلْعَقِيقِ‏ فَكَتَبَ أَحْرِمْ مِنْ‏ وَجْرَةَ

قَالَ فَقَالَ تَحْمِلُونَهُ حَتَّى تَحْمِلُوهُ إِلَى‏ اَلْكُوفَةِ قَالَ لَسْنَا نَعْرِفُهُ وَ لاَ نَعْرِفُ بَلَدَهُ وَ لاَ نَعْرِفُ كَيْفَ نَصْنَعُ قَالَ

أَتَّخِذُهَا مِنْ جُلُودِ اَلسَّمَكِ فَهَلْ يَجُوزُ لِيَ اَلْعَمَلُ بِهَا وَ لَسْنَا نَأْكُلُ لُحُومَهَا فَكَتَبَ ع لاَ بَأْسَ بِهِ‏

خَبْطِ عُنُقِي وَ أَنَّ اَلسُّلْطَانَ يَقُولُ لِي إِنَّكَ‏ رَافِضِيٌ‏ وَ لَسْنَا نَشُكُّ فِي أَنَّكَ تَرَكْتَ اَلْعَمَلَ لِلسُّلْطَانِ‏ لِلرَّفْضِ‏ فَكَتَبَ

مَهْ مَا أَجَبْتُكَ فِيهِ مِنْ شَيْ‏ءٍ فَهُوَ عَنْ‏ رَسُولِ اَللَّهِ ص‏ لَسْنَا مِنْ أَ رَأَيْتَ فِي شَيْ‏ءٍ

يَقُولُونَ فِينَا مَا لاَ نَقُولُهُ فِي أَنْفُسِنَا فَلَيْسَ أُولَئِكَ مِنَّا وَ لَسْنَا مِنْهُمْ قَالَ فَمَا اَلتَّالِي قَالَ اَلْمُرْتَادُ يُرِيدُ اَلْخَيْرَ يُبَلِّغُهُ

رَأَيْتَ‏ إِنْ كَانَ اَلْقَوْلُ قَوْلَكُمْ‏ وَ لَيْسَ هُوَ كَمَا تَقُولُونَ أَ لَسْنَا وَ إِيَّاكُمْ شَرَعاً سَوَاءً لاَ يَضُرُّنَا مَا صَلَّيْنَا وَ صُمْنَا وَ