نتایج جستجو

‌الي‌ عزّ ‌لا‌ ذل‌ّ معه‌ و ‌الي‌ قوّة ‌لا‌ ضعف‌ معها و ‌الي‌ كرامة ‌ يا ‌ لها ‌من‌ كرامة، و عجّلوا ‌الي‌ سرور الدنيا و العقبي‌ و نجات‌ الاخرة و الاولي‌،

نافلة اسكنه‌ اللّه‌ ‌في‌ مساكن‌ الأبرار و أعطاه‌ ثلاث‌ جنان‌ ‌مع‌ جنته‌ كرامة ‌من‌ اللّه‌ و زوجه‌ مأتي‌ حوراء و اربعة آلاف‌ ثيب‌ ‌ان‌ شاء اللّه‌ ‌تعالي‌)

المؤمنين در ذيل خطبه 196 نهج البلاغه فرمايد: جعله اللّه سبحانه بلاغا لرسالته و كرامة لامته و ربيعا لاهل زمانه و رفعة لاعوانه و شرفا لانصاره. ثمّ انزل عليه الكتاب

بَطَراً وَ بِاللَّهِ إِنَّهُ مَا عَاشَ قَوْمٌ قَطُّ فِي غَضَارَةٍ مِنْ كَرَامَةِ نِعَمِ اَللَّهِ فِي مَعَاشِ دُنْيَا وَ لاَ دَائِمِ تَقْوَى فِي طَاعَةِ

قَالَ يُجْلَدُ قُلْتُ أَ رَأَيْتَ إِنْ عَفَتْ عَنْهُ قَالَ لاَ وَ لاَ كَرَامَةَ

مَا خَافُوا وَ يُلَقِّيهِمْ‏ نَضْرَةً وَ سُرُوراً وَ أُرَغِّبُكُمْ فِي كَرَامَةِ اَللَّهِ اَلدَّائِمَةِ وَ أُخَوِّفُكُمْ عِقَابَهُ اَلَّذِي لاَ اِنْقِطَاعَ

قَالَ يُجْلَدُ قُلْتُ أَ رَأَيْتَ إِنْ عَفَتْ عَنْهُ قَالَ لاَ وَ لاَ كَرَامَةَ

أَنَّ اَلْوَلَدَ وَلَدُهُ هَلْ يُرَدُّ عَلَيْهِ وَلَدُهُ قَالَ لاَ وَ لاَ كَرَامَةَ لاَ يُرَدُّ عَلَيْهِ وَ لاَ تَحِلُّ لَهُ إِلَى‏ يَوْمِ اَلْقِيَامَةِ

فَلْيُفْطِرْ وَ لْيُقَصِّرْ وَ إِنْ خَرَجَ لِطَلَبِ اَلْفُضُولِ فَلاَ وَ لاَ كَرَامَةَ

زَعَمَ أَنَّ وَلَدَهَا وَلَدُهُ هَلْ تُرَدُّ عَلَيْهِ قَالَ لاَ وَ لاَ كَرَامَةَ وَ لاَ تُرَدُّ عَلَيْهِ وَ لاَ تَحِلُّ لَهُ إِلَى يَوْمِ اَلْقِيَامَةِ

إِلَيْهَا إِنَّمَا كَانَ شَيْ‏ءٌ دُونَ شَيْ‏ءٍ فَقَالَ لاَ يُصَدَّقُ‏ وَ لاَ كَرَامَةَ

فَلْيُفْطِرْ وَ يُقَصِّرُ وَ إِنْ خَرَجَ لِطَلَبِ اَلْفُضُولِ‏ فَلاَ وَ لاَ كَرَامَةَ

قَالَ يُجْلَدُ قُلْتُ أَ رَأَيْتَ إِنْ عَفَتْ عَنْهُ قَالَ لاَ وَ لاَ كَرَامَةَ

فِي بَيْتِهِ ثُمَّ زَارَنِي فِي بَيْتِي أَلاَ إِنَّ عَلَى اَلْمَزُورِ كَرَامَةَ اَلزَّائِرِ أَلاَ بَشِّرِ اَلْمَشَّاءِينَ فِي اَلظُّلُمَاتِ إِلَى اَلْمَسَاجِدِ

زَعَمَ أَنَّ اَلْوَلَدَ وَلَدُهُ هَلْ يُرَدُّ عَلَيْهِ فَقَالَ لاَ وَ لاَ كَرَامَةَ لاَ يُرَدُّ إِلَيْهِ وَ لاَ تَحِلُّ لَهُ إِلَى‏ يَوْمِ اَلْقِيَامَةِ وَ

أَنَّ اَلْوَلَدَ وَلَدُهُ هَلْ يُرَدُّ إِلَيْهِ‏ وَلَدُهُ قَالَ لاَ وَ لاَ كَرَامَةَ لاَ يُرَدُّ إِلَيْهِ وَ لاَ تَحِلُّ لَهُ إِلَى‏ يَوْمِ اَلْقِيَامَةِ وَ

أَنَّ اَلْوَلَدَ وَلَدُهُ هَلْ يُرَدُّ عَلَيْهِ وَلَدُهُ قَالَ لاَ وَ لاَ كَرَامَةَ وَ لاَ يُرَدُّ عَلَيْهِ وَ لاَ تَحِلُّ لَهُ إِلَى يَوْمِ اَلْقِيَامَةِ

فَإِنِّي أُرِيدُ مَا تُرِيدُ اَلنِّسَاءُ قَالَ لَيْسَ ذَلِكَ لَهَا وَ لاَ كَرَامَةَ فَإِنْ لَمْ يُنْفِقْ عَلَيْهَا وَلِيُّهُ أَوْ وَكِيلُهُ أَمَرَهُ أَنْ يُطَلِّقَهَا

أَقَرَّ بِوَلَدِهِ ثُمَّ اِنْتَفَى مِنْهُ فَلَيْسَ لَهُ ذَلِكَ وَ لاَ كَرَامَةَ يُلْحَقُ بِهِ وَلَدُهُ إِذَا كَانَ مِنِ اِمْرَأَتِهِ أَوْ وَلِيدَتِهِ‏

إِنْ كَانَ إِنَّمَا يَبِيعُهَا لِيَرْجِعَ إِلَى اَلْأُولَى فَلاَ وَ لاَ كَرَامَةَ