نتایج جستجو

اللّه صلّى اللّه عليه و آله انّى اخاف عليكم استخفافا بالدّين و بيع الحكم و قطيعة الرّحم و ان تتّخذوا القران مزامير، تقدّمون احدكم و ليس بافضلكم فى الدّين

شهادة الزور و کتمان الشهادة... و شرب الخمر... و ترک الصلاة ...و نقض العهد و قطیعة الرحم...; از امام کاظم(ع) روایت شده است که فرمود: عمروبن عبید (از علماى عامه)

بشار قال حدثني شيخ من اهل قطيعه الربيع من العامه ببغداد ممن كان ينقل عنه قال : حسن بن محمد بن بشار گويد: يك شيخى از اهالى قطيعة الربيع (ناحيه آبادى در اطراف

عَنْ رَجُلٍ حَلَفَ فِي قَطِيعَةِ رَحِمٍ فَقَالَ قَالَ‏ رَسُولُ اَللَّهِ ص‏ لاَ نَذْرَ فِي مَعْصِيَةٍ وَ لاَ يَمِينَ فِي قَطِيعَةِ رَحِمٍ قَالَ وَ سَأَلْتُهُ

لاَ يَمِينَ فِي مَعْصِيَةِ اَللَّهِ وَ لاَ فِي قَطِيعَةِ رَحِمٍ

الیمین الغموس الفاجرة... و الغلول... و ترک الصلاة متعمداً و نقض العهد و قطیعة الرحم...; عمروبن عبید (از علماى عامه) وارد بر امام صادق(ع) شد و گفت: دوست

يَجُوزُ يَمِينٌ فِي تَحْلِيلِ حَرَامٍ وَ لاَ تَحْرِيمِ حَلاَلٍ وَ لاَ قَطِيعَةِ رَحِمٍ

يَجُوزُ يَمِينٌ فِي تَحْلِيلِ حَرَامٍ وَ لاَ تَحْرِيمِ حَلاَلٍ وَ لاَ قَطِيعَةِ رَحِمٍ

لَهُ فِي كُلِّ حَاجَةٍ إِلاَّ أَنْ يَدْعُوَ فِي جَائِحَةِ قَوْمٍ أَوْ قَطِيعَةِ رَحِمٍ

أَبْغَضُ إِلَى اَللَّهِ قَالَ اَلشِّرْكُ بِاللَّهِ قَالَ ثُمَّ مَا ذَا قَالَ قَطِيعَةُ اَلرَّحِمِ قَالَ ثُمَّ مَا ذَا قَالَ اَلْأَمْرُ بِالْمُنْكَرِ وَ اَلنَّهْيُ

أَنَّ اَلْيَمِينَ اَلْكَاذِبَةَ وَ قَطِيعَةَ اَلرَّحِمِ تَذَرَانِ اَلدِّيَارَ بَلاَقِعَ مِنْ أَهْلِهَا وَ تُنْغِلُ‏ اَلرَّحِمَ يَعْنِي اِنْقِطَاعَ اَلنَّسْلِ

لاَ يَمِينَ فِي غَضَبٍ وَ لاَ فِي قَطِيعَةِ رَحِمٍ وَ لاَ فِي جَبْرٍ وَ لاَ فِي إِكْرَاهٍ قَالَ قُلْتُ أَصْلَحَكَ اَللَّهُ فَمَا فَرْقٌ بَيْنَ اَلْإِكْرَاهِ

لاَ يَمِينَ فِي غَضَبٍ وَ لاَ فِي قَطِيعَةِ رَحِمٍ وَ لاَ فِي إِجْبَارٍ وَ لاَ فِي إِكْرَاهٍ قُلْتُ أَصْلَحَكَ اَللَّهُ فَمَا اَلْفَرْقُ بَيْنَ اَلْإِكْرَاهِ

اِسْتِكْرَاهٍ وَ لاَ يَجُوزُ عِتْقٌ فِي اِسْتِكْرَاهٍ وَ لاَ يَجُوزُ يَمِينٌ فِي قَطِيعَةِ رَحِمٍ وَ لاَ فِي شَيْ‏ءٍ مِنْ مَعْصِيَةِ اَللَّهِ فَمَنْ حَلَفَ أَوْ حُلِّفَ

مِنْكُمْ بِأَطْيَبِ مَالِهِ وَ لاَ تَأْتُوا بِمَالٍ اِكْتَسَبْتُمُوهُ مِنْ قَطِيعَةِ رَحِمٍ أَوْ حَرَامٍ فَفَعَلُوا فَخُلِّيَ بَيْنَهُمْ وَ بَيْنَ بِنَائِهِ

مِنْكُمْ بِأَطْيَبِ مَالِهِ وَ لاَ تَأْتُوا بِمَالٍ اِكْتَسَبْتُمُوهُ مِنْ قَطِيعَةِ رَحِمٍ أَوْ حَرَامٍ فَفَعَلُوا فَخُلِّيَ بَيْنَهُمْ وَ بَيْنَ بُنْيَانِهِ

عَزَّ وَ جَلَّ فَقَالَ اَلشِّرْكُ بِاللَّهِ قَالَ ثُمَّ مَا ذَا قَالَ قَطِيعَةُ اَلرَّحِمِ‏ قَالَ ثُمَّ مَا ذَا قَالَ اَلْأَمْرُ بِالْمُنْكَرِ وَ اَلنَّهْيُ

رَسُولَ اَللَّهِ‏ أَهْلُ بَيْتِي أَبَوْا إِلاَّ تَوَثُّباً عَلَيَّ وَ قَطِيعَةً لِي وَ شَتِيمَةً فَأَرْفُضُهُمْ قَالَ إِذاً يَرْفُضَكُمُ اَللَّهُ جَمِيعاً

بِهَا فَبَاتَتْ مَعَهَا فِي مَرْبِضِهَا فَلَمَّا أَنْ سَاقَ اَلرَّاعِي قَطِيعَهُ أَنْكَرَتْ رَاعِيَهَا وَ قَطِيعَهَا فَهَجَمَتْ مُتَحَيِّرَةً تَطْلُبُ رَاعِيَهَا

اَللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ وَ ذِمَّةِ رَسُولِهِ ص‏ وَ نَقْضُ اَلْعَهْدِ وَ قَطِيعَةُ اَلرَّحِمِ لِأَنَّ اَللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ يَقُولُ أُولََئِكَ لَهُمُ اَللَّعْنَةُ