نتایج جستجو

للمتکبّرین) ۸ - «عن خیثمة قال: سمعت أباعبداللّه(ع) یقول من حدث عنّا بحدیث فنحن سائلوه عنه یوماً فإن صدق علینا فإنّما یصدق على اللّه و على رسوله و إن کذب

عليه السّلام: و اللّه ما اخاف عليكم الّا البرزخ و امّا اذا صار الامر الينا فنحن اولى بكم: قسم بخدا نمى‌ترسم بر شما مگر برزخ را، و اما وقتى گرديد امر به سوى

او کثر، لم ینظر اللّه الیه یوم القیامة ... اذ یقول: «لن تنالوا البرّ ... » فنحن البرّ و التقوى. ۱۳ - انفاق به پدر و مادر پیش از درخواست ایشان، راه دستیابى

چنانچه بينى. چون عارف اين حكايت را براى شيخ نقل نمود، شيخ فرمود: راست گفتى، فنحن قائلون بتجسّم الاعمال و تصوّرها بالصّورة المناسبة بحسب الاحوال. وَ يُحَذِّرُكُمُ

الّا ‌هو‌ ‌من‌ ‌ذلک‌ ‌يکون‌ البداء و علم‌ علّمه‌ ملائكته‌ و رسله‌ و انبياءه‌ فنحن‌ نعلمه‌»« (‌براي‌ ‌خدا‌ دو نحو علم‌ ‌است‌ علمي‌ ‌که‌ پوشيده‌ و مخزون‌ ‌است‌

طَائِفَةٌ فَقَالُوا نَحْنُ‏ نَصَارَى‏ لاَ نَعْلَمُ دِيناً خَيْراً مِنْ دِينِنَا فَنَحْنُ عَلَيْهِ قَالَ فَعَزَلَهُمْ قَالَ ثُمَّ قَالَتْ طَائِفَةٌ مِنْهُمْ نَحْنُ

فَقَالَ نَعَمْ إِنَّ اَللَّهَ لَمْ يَزِدْهُ‏ بِالْإِسْلاَمِ‏ إِلاَّ عِزّاً فَنَحْنُ نَرِثُهُمْ وَ لاَ يَرِثُونَّا

اَلْحَلْوَاءَ فَقَالَ ع إِنَّا وَ شِيعَتَنَا خُلِقْنَا مِنَ اَلْحَلاَوَةِ فَنَحْنُ نُحِبُّ اَلْحَلْوَاءَ

إِنَّ اَللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ لَمْ يَزِدْهُ‏ بِالْإِسْلاَمِ‏ إِلاَّ عِزّاً فَنَحْنُ نَرِثُهُمْ وَ لاَ يَرِثُونَّا

اَللَّهِ ص‏ قَالَ مَنْ شَرِبَ مِنْ لَبَنِنَا أَوْ أَرْضَعَ لَنَا وَلَداً فَنَحْنُ آبَاؤُهُ‏

إِنَّ عَمِّي كَنَسَ‏ اَلْكَعْبَةَ فَأَخَذَ مِنْ تُرَابِهَا فَنَحْنُ نَتَدَاوَى بِهِ فَقَالَ رُدَّهُ إِلَيْهَا

اَلْفَجْرِ فَقَالَ لِي‏ هِشَامٌ‏ أَيَّ شَيْ‏ءٍ أَحْدَثْنَا فِي حَجِّنَا فَنَحْنُ كَذَلِكَ إِذْ لَقِينَا أَبُو اَلْحَسَنِ مُوسَى ع‏ قَدْ رَمَى‏ اَلْجِمَارَ

إِنَّ اَللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ لَمْ يَزِدْنَا بِالْإِسْلاَمِ‏ إِلاَّ عِزّاً فَنَحْنُ نَرِثُهُمْ وَ لاَ يَرِثُونَّا

عَلَّمَهُ مَلاَئِكَتَهُ وَ رُسُلَهُ فَمَا عَلَّمَهُ مَلاَئِكَتَهُ وَ رُسُلَهُ ع فَنَحْنُ نَعْلَمُهُ

اَلرَّجُلَ فَقَالَ‏ اَلْحُسَيْنُ ع‏ أَمَّا قَوْلُكَ أَخْبِرْنِي عَنِ اَلنَّاسِ فَنَحْنُ اَلنَّاسُ وَ لِذَلِكَ قَالَ اَللَّهُ تَعَالَى ذِكْرُهُ فِي‏ كِتَابِهِ‏

عَلَى‏ اَلْإِسْلاَمِ‏ كَمَا يَذْبَحُ اَلْقَصَّابُ شَاتَهُ قَالَ قُلْتُ فَنَحْنُ يَوْمَئِذٍ وَ اَلنَّاسُ فِيهِ سَوَاءٌ قَالَ لاَ أَنْتُمْ يَوْمَئِذٍ سَنَامُ

إِنَّ هَذِهِ اَلْآيَةَ جَرَتْ‏ فِي وُلْدِ اَلْحُسَيْنِ ع‏ مِنْ بَعْدِهِ فَنَحْنُ أَوْلَى بِالْأَمْرِ وَ بِرَسُولِ اَللَّهِ ص‏ مِنَ اَلْمُؤْمِنِينَ وَ اَلْمُهَاجِرِينَ‏

غَيْرُ ذَلِكَ‏ يَا مُحَمَّدُ مَا شَهِدَ لَهُ‏ اَلْكِتَابُ‏ وَ اَلسُّنَّةُ فَنَحْنُ اَلْقَائِلُونَ بِهِ‏

ثُمَّ أَوْرَثْنَا اَلْكِتََابَ‏ اَلَّذِينَ اِصْطَفَيْنََا مِنْ عِبََادِنََا فَنَحْنُ اَلَّذِينَ اِصْطَفَانَا اَللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ وَ أَوْرَثَنَا هَذَا اَلَّذِي

اَلْقَدَرِيَّةِ إِلَى‏ اَلزَّيْدِيَّةِ إِلَى‏ اَلْمُعْتَزِلَةِ إِلَى‏ اَلْخَوَارِجِ‏ فَنَحْنُ كَذَلِكَ إِذْ رَأَيْتُ رَجُلاً شَيْخاً لاَ أَعْرِفُهُ يُومِئُ إِلَيَّ بِيَدِهِ