نتایج جستجو

سَأَلْتُ‏ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنِ اَلْمَرْأَةِ كَانَ زَوْجُهَا غَائِباً فَقَدِمَ وَ هِيَ مُعْتَكِفَةٌ بِإِذْنِ زَوْجِهَا فَخَرَجَتْ حِينَ بَلَغَهَا قُدُومُهُ

اَلتَّطَوُّعِ بِمَنْزِلَةِ اَلْهَدِيَّةِ مَتَى مَا أُتِيَ بِهَا قُبِلَتْ فَقَدِّمْ مِنْهَا مَا شِئْتَ وَ أَخِّرْ مِنْهَا مَا شِئْتَ

مَنْ سَهَا فِي اَلْأَذَانِ فَقَدَّمَ أَوْ أَخَّرَ عَادَ عَلَى اَلْأَوَّلِ اَلَّذِي أَخَّرَهُ حَتَّى يَمْضِيَ عَلَى آخِرِهِ

فَقُلْتُ لَهُ فَقَوْلُ‏ رَسُولِ اَللَّهِ ص‏ لِلرَّجُلِ اَلَّذِي أَتَاهُ فَقَدَّمَ أَبَاهُ فَقَالَ لَهُ أَنْتَ وَ مَالُكَ لِأَبِيكَ فَقَالَ إِنَّمَا جَاءَ

فَقُلْتُ لَهُ فَقَوْلُ‏ رَسُولِ اَللَّهِ ص‏ لِلرَّجُلِ اَلَّذِي أَتَاهُ فَقَدَّمَ أَبَاهُ فَقَالَ أَنْتَ وَ مَالُكَ لِأَبِيكَ فَقَالَ إِنَّمَا جَاءَ بِأَبِيهِ

سَأَلْتُ‏ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنِ اِمْرَأَةٍ كَانَ زَوْجُهَا غَائِباً فَقَدِمَ وَ هِيَ مُعْتَكِفَةٌ بِإِذْنِ زَوْجِهَا فَخَرَجَتْ حِينَ بَلَغَهَا قُدُومُهُ

عُمَرُ لَيْسَ هَذَا حُكْمَهُمْ قَالَ فَأَقِمْ أَنْتَ عَلَيْهِمُ اَلْحُكْمَ فَقَدَّمَ وَاحِداً مِنْهُمْ فَضَرَبَ عُنُقَهُ وَ قَدَّمَ اَلثَّانِيَ فَرَجَمَهُ وَ

كُنْتُ عِنْدَ أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ فَقَدَّمَ إِلَيْنَا طَعَاماً فِيهِ شِوَاءٌ وَ أَشْيَاءَ بَعْدَهُ ثُمَّ جَاءَ بِقَصْعَةٍ فِيهَا أَرُزٌّ فَأَكَلْتُ

أُتِيَ‏ رَسُولُ اَللَّهِ ص‏ بِأُسَارَى فَقُدِّمَ رَجُلٌ مِنْهُمْ لِيُضْرَبَ عُنُقُهُ فَقَالَ لَهُ‏ جَبْرَئِيلُ‏ أَخِّرْ هَذَا اَلْيَوْمَ يَا مُحَمَّدُ

قَوْماً فَأَصَابَهُ رُعَافٌ بَعْدَ مَا صَلَّى رَكْعَةً أَوْ رَكْعَتَيْنِ فَقَدَّمَ رَجُلاً مِمَّنْ قَدْ فَاتَهُ رَكْعَةٌ أَوْ رَكْعَتَانِ قَالَ يُتِمُّ بِهِمُ

فَقَالَ اِدْفَعِي هَذَا إِلَى بَعْلِكِ إِذَا أَتَى إِنْ شَاءَ اَللَّهُ فَقَدِمَ عَلَيْهَا إِسْمَاعِيلُ‏ فَدَفَعَتْ إِلَيْهِ اَلْكِتَابَ فَقَرَأَهُ فَقَالَ