نتایج جستجو

فداى شما: انّى ادخل كنيفا لى و لى جيران و عندهم جوار يتغنين و يضربن بالعود فربّما اطلت الجلوس استماعا منّى لهنّ قال لا تفعل فقال الرّجل و اللّه ما هو شى‌ء

قال لقمان لإبنه: یا بنىّ ... إن کنت صالحاً فابعد من الأشرار و السفهاء ، فربما أصابهم الله بعذاب فیصیبک معهم ، فقد أفصح الله سبحانه و تعالى بقوله:... و

أَهْلُ بَيْتٍ كَبِيرٍ فَرُبَّمَا كَانَ اَلْفَرَحُ وَ اَلْحَزَنُ اَلَّذِي يَجْتَمِعُ فِيهِ اَلرِّجَالُ وَ اَلنِّسَاءُ فَرُبَّمَا اِسْتَحْيَتِ اَلْمَرْأَةُ

إِنَّا أَهْلُ بَيْتٍ كَثِيرٌ فَرُبَّمَا كَانَ اَلْفَرَحُ وَ اَلْحَزَنُ يَجْتَمِعُ فِيهِ اَلرِّجَالُ وَ اَلنِّسَاءُ فَرُبَّمَا اِسْتَحْيَتِ اَلْمَرْأَةُ أَنْ

لِي جِيرَاناً وَ لَهُمْ جَوَارٍ يَتَغَنَّيْنَ وَ يَضْرِبْنَ بِالْعُودِ فَرُبَّمَا دَخَلْتُ اَلْمَخْرَجَ فَأُطِيلُ اَلْجُلُوسَ اِسْتِمَاعاً مِنِّي لَهُنَّ

أَوِ اَلْحِيرَةِ أَوِ اَلْمَوَاضِعِ اَلَّتِي يُرْجَى فِيهَا اَلْفَضْلُ فَرُبَّمَا خَرَجَ اَلرَّجُلُ يَتَوَضَّأُ فَيَجِي‏ءُ آخَرُ فَيَصِيرُ مَكَانَهُ قَالَ

قُلْتُ اَلْقَوْمُ يَتَرَافَقُونَ يَجْتَمِعُونَ لِلْخُرُوجِ فَإِذَا عَجِلُوا فَرُبَّمَا لَمْ يَقْدِرُوا عَلَى اَلدِّمَشْقِيَّةِ وَ اَلْبَصْرِيَّةِ فَبَعَثْنَا

أُسْبُوعَيْنِ كُلَّمَا طُفْتَ أُسْبُوعاً فَصَلِّ رَكْعَتَيْنِ وَ أَمَّا أَنَا فَرُبَّمَا قَرَنْتُ اَلثَّلاَثَةَ وَ اَلْأَرْبَعَةَ فَنَظَرْتُ إِلَيْهِ فَقَالَ إِنِّي

اَلْقِيَامَ لِلصَّلاَةِ بِاللَّيْلِ فَيَغْلِبُنِي اَلنَّوْمُ حَتَّى أُصْبِحَ فَرُبَّمَا قَضَيْتُ صَلاَتِيَ اَلشَّهْرَ اَلْمُتَتَابِعَ وَ اَلشَّهْرَيْنِ أَصْبِرُ

رَجُلٍ عَلَيْهِ دَيْنٌ وَ لَهُ نَصِيبٌ فِي دَارٍ وَ هِيَ تُغِلُّ غَلَّةً فَرُبَّمَا بَلَغَتْ غَلَّتُهَا قُوتَهُ وَ رُبَّمَا لَمْ تَبْلُغْ حَتَّى يَسْتَدِينَ

دَيْنٌ وَ لَهُ نَصِيبٌ فِي دَارٍ وَ هِيَ دَارُ غَلَّةٍ تُغِلُّ عَلَيْهِ فَرُبَّمَا بَلَغَتْ غَلَّتُهَا قُوتَهُ وَ رُبَّمَا لَمْ تَبْلُغْ حَتَّى يَسْتَدِينَ

ع‏ إِنَّا نَكُونُ بِالْجَبَلِ فَنَبْعَثُ اَلرُّعَاةَ إِلَى اَلْغَنَمِ فَرُبَّمَا عَطِبَتِ اَلشَّاةُ وَ أَصَابَهَا شَيْ‏ءٌ فَذَبَحُوهَا فَنَأْكُلُهَا قَالَ

عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ جُعِلْتُ فِدَاكَ إِنَّا نَعْمَلُ بِشَعْرِ اَلْخِنْزِيرِ فَرُبَّمَا نَسِيَ اَلرَّجُلُ فَصَلَّى وَ فِي يَدِهِ مِنْهُ شَيْ‏ءٌ فَقَالَ لاَ يَنْبَغِي

مُوَسَّعَةً وَ إِنَّ اَلْوَقْتَ وَقْتَانِ اَلصَّلاَةُ مِمَّا فِيهِ اَلسَّعَةُ فَرُبَّمَا عَجَّلَ‏ رَسُولُ اَللَّهِ ص‏ وَ رُبَّمَا أَخَّرَ إِلاَّ صَلاَةَ اَلْجُمُعَةِ

كُلَّمَا طُفْتَ أُسْبُوعاً فَصَلِّ رَكْعَتَيْنِ وَ أَمَّا اَلنَّافِلَةُ فَرُبَّمَا قَرَنْتُ اَلثَّلاَثَةَ وَ اَلْأَرْبَعَةَ فَنَظَرْتُ إِلَيْهِ فَقَالَ إِنِّي

فِدَاكَ إِنَّ لِي ضَيْعَةً عَلَى خَمْسَةَ عَشَرَ مِيلاً خَمْسَةِ فَرَاسِخَ فَرُبَّمَا خَرَجْتُ إِلَيْهَا فَأُقِيمُ فِيهَا ثَلاَثَةَ أَيَّامٍ أَوْ خَمْسَةَ أَيَّامٍ

إِنِّي أُعَالِجُ اَلدَّوَابَّ فَرُبَّمَا خَرَجْتُ بِاللَّيْلِ وَ قَدْ بَالَتْ وَ رَاثَتْ فَتَضْرِبُ إِحْدَاهَا بِيَدِهَا أَوْ بِرِجْلِهَا فَيُنْضَحُ عَلَى‏

تُكْتَبُ لَكَ زَوْرَةٌ وَ اَلزَّوْرَةُ حَجَّةٌ وَ عُمْرَةٌ قَالَ‏ سَدِيرٌ فَرُبَّمَا فَعَلْتُ فِي اَلشَّهْرِ أَكْثَرَ مِنْ عِشْرِينَ مَرَّةً

بَيْنَ عَيْنَيْهِ ثُمَّ يُقِيمَانِهِ قَائِماً فِي بَطْنِ أُمِّهِ قَالَ فَرُبَّمَا عَتَا فَانْقَلَبَ وَ لاَ يَكُونُ ذَلِكَ إِلاَّ فِي كُلِّ عَاتٍ أَوْ مَارِدٍ

اَلْمَسْأَلَةُ وَ يَحْضُرُهُ جَوَابُهَا فِيمَا مَنَّ اَللَّهُ عَلَيْنَا بِكُمْ فَرُبَّمَا وَرَدَ عَلَيْنَا اَلشَّيْ‏ءُ لَمْ يَأْتِنَا فِيهِ عَنْكَ وَ لاَ عَنْ آبَائِكَ