نتایج جستجو

الجامع عن الصّادق عليه السّلام: امر اللّه بمكارم الاخلاق و ليس فى القران اية اجمع لمكارم الاخلاق منها. «2» و فى العيون قال: انّ اللّه امر نبيّه بمداراة النّاس

کفرهم باللّه عزّوجلّ ... بعث اللّه عزّوجلّ إلیهم نبیّاً من بنى اسرائیل ... و أجمع رأیهم على قتله ... فقال اللّه عزّوجلّ ... لأجعلنّهم عبرة و نکالاً للعالمین

وَ اَلَّذِي أُجْمِعَ عَلَيْهِ فِي اَلطَّلاَقِ أَنْ يَقُولَ أَنْتِ طَالِقٌ أَوِ اِعْتَدِّي وَ ذَكَرَ أَنَّهُ قَالَ‏ لِمُحَمَّدِ بْنِ أَبِي حَمْزَةَ كَيْفَ

عَنِّي حُرَفَائِي فَشَكَوْتُ ذَلِكَ إِلَى‏ أَبِي مُحَمَّدٍ ع‏ فَقَالَ لِي اِجْمَعْ بَيْنَ اَلصَّلاَتَيْنِ اَلظُّهْرِ وَ اَلْعَصْرِ تَرَى مَا تُحِبُ‏

اَلَّذِي أُجْمِعَ عَلَيْهِ فِي اَلطَّلاَقِ أَنْ يَقُولَ أَنْتِ طَالِقٌ أَوِ اِعْتَدِّي وَ ذَكَرَ أَنَّهُ قَالَ‏ لِمُحَمَّدِ بْنِ أَبِي حَمْزَةَ كَيْفَ

تُبَعِّدُنِي مِنَ‏ وَ أَنَا اِبْنُ رَسُولِ اَللَّهِ ص‏ فَقَالَ فَإِنِّي أَجْمَعُ بَيْنَكَ وَ بَيْنَ مَنْ سَعَى بِكَ قَالَ فَافْعَلْ فَجَاءَ اَلرَّجُلُ اَلَّذِي

ع‏ مَا لِي أَرَاكَ تَئِنُّ قَالَ طِفْلٌ لِي تَأَذَّيْتُ بِهِ اَللَّيْلَ أَجْمَعَ فَقَالَ لَهُ‏ أَبُو عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ يَا يُونُسُ‏ حَدَّثَنِي‏ أَبِي مُحَمَّدُ

يَا عَمَّارُ أَجْمَعُ لَكَ اَلسَّهْوَ كُلَّهُ فِي كَلِمَتَيْنِ مَتَى مَا شَكَكْتَ فَخُذْ بِالْأَكْثَرِ فَإِذَا سَلَّمْتَ فَأَتِمَّ مَا ظَنَنْتَ أَنَّكَ

اَلْقِبْلَةِ فَإِنْ كَانَ عَلَيْهِ قَمِيصٌ فَأَخْرِجْ يَدَهُ مِنَ اَلْقَمِيصِ وَ اِجْمَعْ قَمِيصَهُ عَلَى عَوْرَتِهِ وَ اِرْفَعْهُ مِنْ رِجْلَيْهِ إِلَى فَوْقِ اَلرُّكْبَةِ

أَوْ مَتَاعاً وَ أَصَابَهُ جَائِحَةٌ حَرِيقٌ أَوْ لُصُوصٌ فَهَلَكَ مَالُهُ أَجْمَعُ سِوَى ذَلِكَ وَ قَدْ هَلَكَ مِنْ بَيْنِ مَتَاعِهِ وَ لَيْسَ لَهُ عَلَى

يَبْقَى فِيهِ مِنَ اَلْإِيمَانِ شَيْ‏ءٌ مَا أَوْ قَدِ اِنْخَلَعَ مِنْهُ أَجْمَعُ قَالَ لاَ بَلْ فِيهِ فَإِذَا قَامَ‏ عَادَ إِلَيْهِ رُوحُ اَلْإِيمَانِ‏

مَلَكٌ يُنَادِي كُلَّ يَوْمٍ اِبْنَ آدَمَ لِدْ لِلْمَوْتِ وَ اِجْمَعْ لِلْفَنَاءِ وَ اِبْنِ لِلْخَرَابِ‏

دَرَاهِمَ وَ أَدْخُلَ إِلَى سُوقِكُمْ هَذَا فَأَبْتَاعَ بِهَا اَلطَّعَامَ وَ أَجْمَعَ نَفَراً مِنَ‏ اَلْمُسْلِمِينَ‏ أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ أَنْ أُعْتِقَ نَسَمَةً

وَ أَلْفَيْ دِينَارٍ أَوْ أَرْبَعَةَ آلاَفِ دِينَارٍ فَدَفَعَتْ ذَلِكَ أَجْمَعَ إِلَيْهِ دُونَ غَيْرِهِ وَ قَالَتْ إِنَّهُ قَالَ لِي فِيمَا بَيْنِي وَ

دُعَائِي خَالِصاً لَكَ وَ اِجْعَلْ ثَوَابِيَ‏ اَلْجَنَّةَ بِرَحْمَتِكَ وَ اِجْمَعْ لِي جَمِيعَ مَا سَأَلْتُكَ وَ زِدْنِي مِنْ فَضْلِكَ إِنِّي إِلَيْكَ رَاغِبٌ