نتایج جستجو

غَيْرِ مَوْضِعِهِ». در نهايه گفته «اَصْل الظُّلْمِ الْجَوْرُ وَ مُجاوَزَةُ الْحَدِّ». راغب گويد: «اَلظُّلْمُ عِنْدَ اَهْلِ اللُّغَةِ وَ كَثيرٍ مِنَ الْعُلَماءِ

هواى نفس پيروى كرده و كارش تجاوز و تعدى بود «الفرط: الامر المجاوز فيه عن الحد». أَن أَو عَلَيْنَا نَخَاف إِنّنَا قَال يَطْغَى رَبّنَا لا يَخْشَى قَالا

هواى نفس پيروى كرده و كارش تجاوز و تعدى بود «الفرط: الامر المجاوز فيه عن الحد». هم نا ما فى من الله على اله قول وله ه ان انن ثم کم الى ربب لا ل حسر ف يا

غَيْرِ مَوْضِعِهِ». در نهايه گفته «اَصْل الظُّلْمِ الْجَوْرُ وَ مُجاوَزَةُ الْحَدِّ». راغب گويد: «اَلظُّلْمُ عِنْدَ اَهْلِ اللُّغَةِ وَ كَثيرٍ مِنَ الْعُلَماءِ

مِنْهُ إِلاَّ وَلَدُهَا مِنْهُ فَإِنَّهُ لاَ يُقَامُ عَلَيْهِ اَلْحَدُّ لِأَنَّ حَقَّ اَلْحَدِّ قَدْ صَارَ لِوَلَدِهِ مِنْهَا وَ إِنْ كَانَ لَهَا وَلَدٌ مِنْ

فَرَجَمَهُ وَ قَدَّمَ اَلثَّالِثَ فَضَرَبَهُ اَلْحَدَّ وَ قَدَّمَ اَلرَّابِعَ فَضَرَبَهُ نِصْفَ اَلْحَدِّ وَ قَدَّمَ اَلْخَامِسَ فَعَزَّرَهُ فَتَحَيَّرَ

يُصْنَعُ بِهِمَا قَالَ يُضْرَبُ اَلْغُلاَمُ دُونَ اَلْحَدِّ وَ يُقَامُ عَلَى اَلْمَرْأَةِ اَلْحَدُّ قُلْتُ جَارِيَةٌ لَمْ تَبْلُغْ وُجِدَتْ مَعَ رَجُلٍ

عَبْداً أَوْ حُرَّةً كَانَتْ أَوْ أَمَةً فَعَلَى اَلْإِمَامِ‏ أَنْ يُقِيمَ اَلْحَدَّ عَلَيْهِ لِلَّذِي أَقَرَّ بِهِ عَلَى نَفْسِهِ كَائِناً مَنْ كَانَ إِلاَّ

يُوشِكُ أَنْ يَخْرُجَ فَيُقَامَ عَلَيْهِ اَلْحَدُّ وَ إِنْ جَنَى فِي‏ اَلْحَرَمِ‏ جِنَايَةً أُقِيمَ عَلَيْهِ اَلْحَدُّ فِي‏ اَلْحَرَمِ‏ فَإِنَّهُ لَمْ يَرَ

مَا كَانَ مِنْ حُقُوقِ اَللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ فَإِنَّهُ يُضْرَبُ نِصْفَ اَلْحَدِّ قُلْتُ اَلَّذِي مِنْ حُقُوقِ اَللَّهِ مَا هُوَ قَالَ إِذَا زَنَى أَوْ شَرِبَ

اِسْتَكْرَهَهَا عَلَى ذَلِكَ ضُرِبَ مِنَ اَلْحَدِّ بِقَدْرِ مَا أَدَّتْ لَهُ مِنْ مُكَاتَبَتِهَا وَ أُدْرِئَ عَنْهُ اَلْحَدُّ بِقَدْرِ مَا بَقِيَ لَهُ مِنْ مُكَاتَبَتِهَا

فِي اَلرَّجُلِ يَأْتِي اَلْبَهِيمَةَ قَالَ يُجْلَدُ دُونَ اَلْحَدِّ وَ يُغْرَمُ قِيمَةَ اَلْبَهِيمَةِ لِصَاحِبِهَا لِأَنَّهُ أَفْسَدَهَا عَلَيْهِ وَ تُذْبَحُ

عَلِمَ إِنْ كَانَ مُحْصَناً رُجِمَ وَ إِنْ كَانَ غَيْرَ مُحْصَنٍ جُلِدَ اَلْحَدِّ وَ إِنْ كَانَ لَمْ يَعْلَمْ فَلاَ شَيْ‏ءَ عَلَيْهِ وَ هِيَ إِنْ كَانَ اِسْتَكْرَهَهَا

اَللَّهِ ع‏ اَلزَّانِي يُجْلَدُ فَيَهْرُبُ بَعْدَ أَنْ أَصَابَهُ بَعْضُ اَلْحَدِّ أَ يَجِبُ عَلَيْهِ أَنْ يُخَلَّى عَنْهُ وَ لاَ يُرَدَّ كَمَا يَجِبُ لِلْمُحْصَنِ

اِسْتَكْرَهَهَا عَلَى ذَلِكَ ضُرِبَ مِنَ اَلْحَدِّ بِقَدْرِ مَا أَدَّتْ لَهُ مِنْ مُكَاتَبَتِهَا وَ أُدْرِئَ عَنْهُ مِنَ اَلْحَدِّ بِقَدْرِ مَا بَقِيَ مِنْ مُكَاتَبَتِهَا

الْمَرِيضُ الْمُدْنِفُ يُصِيبُ مَا يَجِبُ عَلَيْهِ فِيهِ الْحَدُّ كَيْفَ يُقَامُ عَلَيْهِ الْحَد موضوعات :

فَسَارِقٌ تُقْطَعُ يَدُهُ‏ وَ اَلثَّانِيَةُ إِنْ كَانَ وَطِئَهَا جُلِدَ اَلْحَدَّ وَ عَلَى اَلَّذِي اِشْتَرَى إِنْ كَانَ وَطِئَهَا وَ قَدْ عَلِمَ إِنْ كَانَ

ميشود و اينها ملحق‌ ‌به‌ زنا هستند ‌در‌ حرمت‌ و بسا تعزير ‌هم‌ دارد دون‌ الحد. (تنبيه‌) زنا محقق‌ ميشود بمجرد غيبوبت‌ ختنه‌گاه‌ و ‌لو‌ انزال‌ ‌هم‌ نشود

يَرْجُمُهَا وَ يَضْرِبُهَا اَلْحَدَّ وَ زَوْجُهَا لاَ يُقَدِّمُهَا إِلَى اَلْإِمَامِ وَ لاَ يُرِيدُ ذَلِكَ مِنْهَا فَقَالَ إِنَّ اَلْحَدَّ لاَ يَزَالُ لِلَّهِ

نَاقَةً أَوْ بَقَرَةً قَالَ فَقَالَ عَلَيْهِ أَنْ يُجْلَدَ حَدّاً غَيْرَ اَلْحَدِّ ثُمَّ يُنْفَى مِنْ بِلاَدِهِ إِلَى غَيْرِهَا وَ ذَكَرُوا أَنَّ لَحْمَ تِلْكَ