نتایج جستجو

اَلْمُسْلِمَةُ عَلَى اَلْأَمَةِ وَ اَلنَّصْرَانِيَّةِ وَ لِلْمُسْلِمَةِ اَلثُّلُثَانِ وَ لِلْأَمَةِ وَ اَلنَّصْرَانِيَّةِ اَلثُّلُثُ‏

اَلْيَهُودِيَّةَ وَ اَلنَّصْرَانِيَّةَ فَقَالَ إِذَا أَصَابَ‏ اَلْمُسْلِمَةَ فَمَا يَصْنَعُ‏ بِالْيَهُودِيَّةِ وَ اَلنَّصْرَانِيَّةِ قُلْتُ يَكُونُ لَهُ

وَ خَالُهَا مُسْلِمَانِ‏ قَالَ يُغَسِّلاَنِهَا وَ لاَ تَقْرَبُهَا اَلنَّصْرَانِيَّةُ كَمَا كَانَتِ‏ اَلْمُسْلِمَةُ تُغَسِّلُهَا غَيْرَ أَنَّهُ يَكُونُ

قُلْتُ‏ لِلرِّضَا ع‏ اَلْجَارِيَةُ اَلنَّصْرَانِيَّةُ تَخْدُمُكَ وَ أَنْتَ تَعْلَمُ أَنَّهَا نَصْرَانِيَّةٌ وَ لاَ تَتَوَضَّأُ وَ لاَ تَغْتَسِلُ مِنْ جَنَابَةٍ

خَالُهَا مَعَهَا مُسْلِمُونَ‏ قَالَ يُغَسِّلُونَهَا وَ لاَ تَقْرَبَنَّهَا اَلنَّصْرَانِيَّةُ كَمَا كَانَتْ تُغَسِّلُهَا غَيْرَ أَنَّهُ يَكُونُ عَلَيْهَا دِرْعٌ

لاَ تُحْصِنُ اَلْمَمْلُوكَةُ اَلْحُرَّ وَ اَلْيَهُودِيُ‏ يُحْصِنُ‏ اَلنَّصْرَانِيَّةَ وَ اَلنَّصْرَانِيُ‏ يُحْصِنُ‏ اَلْيَهُودِيَّةَ

فِي اَلصَّبِيِّ إِذَا شَبَّ وَ اِخْتَارَ اَلنَّصْرَانِيَّةَ وَ أَحَدُ أَبَوَيْهِ‏ نَصْرَانِيٌ‏ أَوْ مُسْلِمَيْنِ‏ قَالَ لاَ يُتْرَكُ وَ لَكِنْ يُضْرَبُ

سَأَلْتُ‏ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنِ‏ اَلنَّصْرَانِيَّةِ مَاتَ عَنْهَا زَوْجُهَا وَ هُوَ نَصْرَانِيٌ‏ مَا عِدَّتُهَا قَالَ عِدَّةُ اَلْحُرَّةِ اَلْمُسْلِمَةِ

عَلَى اَلْأَمَةِ وَ لاَ تَزَوَّجِ اَلْأَمَةَ عَلَى اَلْحُرَّةِ وَ لاَ اَلنَّصْرَانِيَّةَ وَ لاَ اَلْيَهُودِيَّةَ عَلَى‏ اَلْمُسْلِمَةِ فَمَنْ فَعَلَ ذَلِكَ

أَمِيرَ اَلْمُؤْمِنِينَ ع‏ قَضَى فِي جَنِينِ‏ اَلْيَهُودِيَّةِ وَ اَلنَّصْرَانِيَّةِ وَ اَلْمَجُوسِيَّةِ عُشْرَ دِيَةِ أُمِّهِ‏

تُرْضِعُهُ فِي بَيْتِهِ قَالَ تُرْضِعُهُ لَكَ‏ اَلْيَهُودِيَّةُ أَوِ اَلنَّصْرَانِيَّةُ فِي بَيْتِكَ وَ تَمْنَعُهَا مِنْ شُرْبِ اَلْخَمْرِ وَ مَا لاَ يَحِلُّ

اَلْكِتَابِ وَ إِنِّي‏ أَسْلَمْتُ‏ وَ بَقِيَ أَهْلِي كُلُّهُمْ عَلَى‏ اَلنَّصْرَانِيَّةِ وَ أَنَا مَعَهُمْ فِي بَيْتٍ وَاحِدٍ لَمْ أُفَارِقْهُمْ بَعْدُ فَآكُلُ

اَلْأَمَةِ وَ لاَ تُتَزَوَّجُ اَلْأَمَةُ عَلَى اَلْحُرَّةِ وَ لاَ اَلنَّصْرَانِيَّةُ وَ لاَ اَلْيَهُودِيَّةُ عَلَى‏ اَلْمُسْلِمَةِ فَمَنْ فَعَلَ ذَلِكَ

لِلْأَزْوَاجِ قُلْتُ فَإِنْ طَلَّقَ عَلَيْهَا اَلْيَهُودِيَّةَ وَ اَلنَّصْرَانِيَّةَ قَبْلَ أَنْ تَنْقَضِيَ عِدَّةُ اَلْمُسْلِمَةِ لَهُ عَلَيْهَا سَبِيلٌ

حَلَّتْ لِلْأَزْوَاجِ قُلْتُ فَإِنْ طَلَّقَ عَنْهَا اَلْيَهُودِيَّةَ وَ اَلنَّصْرَانِيَّةَ قَبْلَ أَنْ تَنْقَضِيَ عِدَّةُ اَلْمُسْلِمَةِ لَهُ عَلَيْهَا سَبِيلٌ

يَنْبَغِي لِلْمَرْأَةِ أَنْ تَنْكَشِفَ بَيْنَ يَدَيِ‏ اَلْيَهُودِيَّةِ وَ اَلنَّصْرَانِيَّةِ فَإِنَّهُنَّ يَصِفْنَ ذَلِكَ لِأَزْوَاجِهِنَ‏

يَنْبَغِي لِلْمَرْأَةِ أَنْ تَنْكَشِفَ بَيْنَ يَدَيِ‏ اَلْيَهُودِيَّةِ وَ اَلنَّصْرَانِيَّةِ فَإِنَّهُنَّ يَصِفْنَ ذَلِكَ لِأَزْوَاجِهِنَّ

عَلَيْهِ اَلرَّجْمَ وَ قَالَ وَ كَمَا لاَ تُحْصِنُهُ اَلْأَمَةُ وَ اَلنَّصْرَانِيَّةُ وَ اَلْيَهُودِيَّةُ إِنْ زَنَى بِحُرَّةٍ فَكَذَلِكَ لاَ يَكُونُ عَلَيْهِ

لِأَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ نَصْرَانِيٌ‏ أَسْلَمَ ثُمَّ رَجَعَ إِلَى‏ اَلنَّصْرَانِيَّةِ ثُمَّ مَاتَ قَالَ مِيرَاثُهُ لِوُلْدِهِ‏ اَلنَّصَارَى‏ وَ مُسْلِمٌ‏

يَسْأَلُهُ عَنِ اَلرَّجُلِ يَزْنِي بِالْمَرْأَةِ اَلْيَهُودِيَّةِ وَ اَلنَّصْرَانِيَّةِ فَكَتَبَ ع إِلَيْهِ إِنْ كَانَ مُحْصَناً فَارْجُمْهُ وَ إِنْ كَانَ