۸٬۹۳۳
ویرایش
(Edited by QRobot) |
جزبدون خلاصۀ ویرایش |
||
خط ۱: | خط ۱: | ||
{{تغییر صفحه | قبلی=تفسیر:المیزان جلد۱ بخش۳۹ | بعدی = تفسیر:المیزان جلد۱ بخش۴۱}} | |||
__TOC__ | __TOC__ | ||
خط ۳۱: | خط ۳۳: | ||
<span id='link486'><span> | <span id='link486'><span> | ||
==آيات ۱۴۲ ۱۵۱ بقره == | ==آيات ۱۴۲ ۱۵۱ بقره == | ||
سيَقُولُ السفَهَاءُ مِنَ | سيَقُولُ السفَهَاءُ مِنَ النَّاسِ مَا وَلَّاهُمْ عَن قِبْلَتهِمُ الَّتى كانُوا عَلَيْهَا قُل لِّلَّهِ الْمَشرِقُ وَ الْمَغْرِب يهْدِى مَن يَشاءُ إِلى صِرَطٍ مُّستَقِيمٍ(۱۴۲) | ||
وَ كَذَلِك جَعَلْنَكُمْ | وَ كَذَلِك جَعَلْنَكُمْ أُمَّةً وَسطاً لِّتَكونُوا شهَدَاءَ عَلى النَّاسِ وَ يَكُونَ الرَّسولُ عَلَيْكُمْ شهِيداً وَ مَا جَعَلْنَا الْقِبْلَةَ الَّتى كُنت عَلَيهَا إِلا لِنَعْلَمَ مَن يَتَّبِعُ الرَّسولَ مِمَّن يَنقَلِب عَلى عَقِبَيْهِ وَ إِن كانَت لَكَبِيرَةً إِلا عَلى الَّذِينَ هَدَى اللَّهُ وَ مَا كانَ اللَّهُ لِيُضِيعَ إِيمَنَكُمْ إِنَّ اللَّهَ بِالنَّاسِ لَرَءُوفٌ رَّحِيمٌ(۱۴۳) | ||
قَدْ نَرَى | قَدْ نَرَى تَقَلُّب وَجْهِك فى السمَاءِ فَلَنُوَلِّيَنَّك قِبْلَةً تَرْضاهَا فَوَلِّ وَجْهَك شطرَ الْمَسجِدِ الْحَرَامِ وَ حَيْث مَا كُنتُمْ فَوَلُّوا وُجُوهَكُمْ شطرَهُ وَ إِنَّ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَب لَيَعْلَمُونَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِن رَّبِّهِمْ وَ مَا اللَّهُ بِغَفِلٍ عَمَّا يَعْمَلُونَ(۱۴۴) | ||
وَ لَئنْ أَتَيْت | وَ لَئنْ أَتَيْت الَّذِينَ أُوتُوا الكِتَب بِكلِّ ءَايَةٍ مَّا تَبِعُوا قِبْلَتَك وَ مَا أَنت بِتَابِعٍ قِبْلَتهُمْ وَ مَا بَعْضهُم بِتَابِعٍ قِبْلَةَ بَعْضٍ وَ لَئنِ اتَّبَعْت أَهْوَاءَهُم مِّن بَعْدِ مَا جَاءَك مِنَ الْعِلْمِ إِنَّك إِذاً لَّمِنَ الظلِمِينَ(۱۴۵) | ||
الَّذِينَ ءَاتَيْنَهُمُ الْكِتَب يَعْرِفُونَهُ كَمَا يَعْرِفُونَ أَبْنَاءَهُمْ وَ إِنَّ فَرِيقاً مِّنْهُمْ لَيَكْتُمُونَ الْحَقَّ وَ هُمْ يَعْلَمُونَ(۱۴۶) | |||
الْحَقُّ مِن رَّبِّك فَلا تَكُونَنَّ مِنَ الْمُمْترِينَ (۱۴۷) | |||
وَ | وَ لِكلٍّ وِجْهَةٌ هُوَ مُوَلِّيهَا فَاستَبِقُوا الْخَيرَتِ أَيْنَ مَا تَكُونُوا يَأْتِ بِكُمُ اللَّهُ جَمِيعاً إِنَّ اللَّهَ عَلى كلِّ شىْءٍ قَدِيرٌ(۱۴۸) | ||
وَ مِنْ حَيْث خَرَجْت | وَ مِنْ حَيْث خَرَجْت فَوَلِّ وَجْهَك شطرَ الْمَسجِدِ الْحَرَامِ وَ إِنَّهُ لَلْحَقُّ مِن رَّبِّك وَ مَا اللَّهُ بِغَفِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ(۱۴۹) | ||
وَ مِنْ حَيْث خَرَجْت | وَ مِنْ حَيْث خَرَجْت فَوَلِّ وَجْهَك شطرَ الْمَسجِدِ الْحَرَامِ وَ حَيْث مَا كُنتُمْ فَوَلُّوا وُجُوهَكمْ شطرَهُ لِئَلا يَكُونَ لِلنَّاسِ عَلَيْكُمْ حُجَّةٌ إِلا الَّذِينَ ظلَمُوا مِنهُمْ فَلا تخْشوْهُمْ وَ اخْشوْنى وَ لاُتِمَّ نِعْمَتى عَلَيْكمْ وَ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ(۱۵۰) | ||
كَمَا أَرْسلْنَا فِيكمْ رَسولاً | كَمَا أَرْسلْنَا فِيكمْ رَسولاً مِّنكمْ يَتْلُوا عَلَيْكُمْ ءَايَتِنَا وَ يُزَكِّيكمْ وَ يُعَلِّمُكمُ الْكِتَب وَ الحِْكمَةَ وَ يُعَلِّمُكُم مَّا لَمْ تَكُونُوا تَعْلَمُونَ(۱۵۱) | ||
<center> ترجمه تفسير الميزان جلد ۱ صفحه : ۴۷۷ </center> | <center> ترجمه تفسير الميزان جلد ۱ صفحه : ۴۷۷ </center> | ||
ترجمه آيات | ترجمه آيات | ||
خط ۱۱۵: | خط ۱۱۷: | ||
حال اگر بگوئى آيه : «'''و الذين آمنوا باللّه و رسله ، اولئك هم الصديقون و الشهداء عند ربهم '''»، (كسانى كه بخدا و فرستادگانش ايمان مى آورند، آنان نزد پروردگارشان صديقين و شهداء هستند)، دلالت دارد بر اينكه عموم مؤ منين شهداء هستند. | حال اگر بگوئى آيه : «'''و الذين آمنوا باللّه و رسله ، اولئك هم الصديقون و الشهداء عند ربهم '''»، (كسانى كه بخدا و فرستادگانش ايمان مى آورند، آنان نزد پروردگارشان صديقين و شهداء هستند)، دلالت دارد بر اينكه عموم مؤ منين شهداء هستند. | ||
{{تغییر صفحه | قبلی=تفسیر:المیزان جلد۱ بخش۳۹ | بعدی = تفسیر:المیزان جلد۱ بخش۴۱}} | |||
[[رده:تفسیر المیزان]] | [[رده:تفسیر المیزان]] |
ویرایش