گمنام

تفسیر:المیزان جلد۱ بخش۴۰: تفاوت میان نسخه‌ها

از الکتاب
جز
بدون خلاصۀ ویرایش
(Edited by QRobot)
 
جزبدون خلاصۀ ویرایش
خط ۱: خط ۱:
{{تغییر صفحه | قبلی=تفسیر:المیزان جلد۱ بخش۳۹ | بعدی = تفسیر:المیزان جلد۱ بخش۴۱}}
__TOC__
__TOC__


خط ۳۱: خط ۳۳:
<span id='link486'><span>
<span id='link486'><span>
==آيات ۱۴۲ ۱۵۱ بقره ==
==آيات ۱۴۲ ۱۵۱ بقره ==
سيَقُولُ السفَهَاءُ مِنَ النَّاسِ مَا وَلَّاهُمْ عَن قِبْلَتهِمُ الَّتى كانُوا عَلَيْهَا قُل لِّلَّهِ الْمَشرِقُ وَ الْمَغْرِب يهْدِى مَن يَشاءُ إِلى صِرَطٍ مُّستَقِيمٍ(۱۴۲)
سيَقُولُ السفَهَاءُ مِنَ النَّاسِ مَا وَلَّاهُمْ عَن قِبْلَتهِمُ الَّتى كانُوا عَلَيْهَا قُل لِّلَّهِ الْمَشرِقُ وَ الْمَغْرِب يهْدِى مَن يَشاءُ إِلى صِرَطٍ مُّستَقِيمٍ(۱۴۲)
وَ كَذَلِك جَعَلْنَكُمْ أُمَّةً وَسطاً لِّتَكونُوا شهَدَاءَ عَلى النَّاسِ وَ يَكُونَ الرَّسولُ عَلَيْكُمْ شهِيداً وَ مَا جَعَلْنَا الْقِبْلَةَ الَّتى كُنت عَلَيهَا إِلا لِنَعْلَمَ مَن يَتَّبِعُ الرَّسولَ مِمَّن يَنقَلِب عَلى عَقِبَيْهِ وَ إِن كانَت لَكَبِيرَةً إِلا عَلى الَّذِينَ هَدَى اللَّهُ وَ مَا كانَ اللَّهُ لِيُضِيعَ إِيمَنَكُمْ إِنَّ اللَّهَ بِالنَّاسِ لَرَءُوفٌ رَّحِيمٌ(۱۴۳)
وَ كَذَلِك جَعَلْنَكُمْ أُمَّةً وَسطاً لِّتَكونُوا شهَدَاءَ عَلى النَّاسِ وَ يَكُونَ الرَّسولُ عَلَيْكُمْ شهِيداً وَ مَا جَعَلْنَا الْقِبْلَةَ الَّتى كُنت عَلَيهَا إِلا لِنَعْلَمَ مَن يَتَّبِعُ الرَّسولَ مِمَّن يَنقَلِب عَلى عَقِبَيْهِ وَ إِن كانَت لَكَبِيرَةً إِلا عَلى الَّذِينَ هَدَى اللَّهُ وَ مَا كانَ اللَّهُ لِيُضِيعَ إِيمَنَكُمْ إِنَّ اللَّهَ بِالنَّاسِ لَرَءُوفٌ رَّحِيمٌ(۱۴۳)
قَدْ نَرَى تَقَلُّب وَجْهِك فى السمَاءِ فَلَنُوَلِّيَنَّك قِبْلَةً تَرْضاهَا فَوَلِّ وَجْهَك شطرَ الْمَسجِدِ الْحَرَامِ وَ حَيْث مَا كُنتُمْ فَوَلُّوا وُجُوهَكُمْ شطرَهُ وَ إِنَّ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَب لَيَعْلَمُونَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِن رَّبِّهِمْ وَ مَا اللَّهُ بِغَفِلٍ عَمَّا يَعْمَلُونَ(۱۴۴)
قَدْ نَرَى تَقَلُّب وَجْهِك فى السمَاءِ فَلَنُوَلِّيَنَّك قِبْلَةً تَرْضاهَا فَوَلِّ وَجْهَك شطرَ الْمَسجِدِ الْحَرَامِ وَ حَيْث مَا كُنتُمْ فَوَلُّوا وُجُوهَكُمْ شطرَهُ وَ إِنَّ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَب لَيَعْلَمُونَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِن رَّبِّهِمْ وَ مَا اللَّهُ بِغَفِلٍ عَمَّا يَعْمَلُونَ(۱۴۴)
وَ لَئنْ أَتَيْت الَّذِينَ أُوتُوا الكِتَب بِكلِّ ءَايَةٍ مَّا تَبِعُوا قِبْلَتَك وَ مَا أَنت بِتَابِعٍ قِبْلَتهُمْ وَ مَا بَعْضهُم بِتَابِعٍ قِبْلَةَ بَعْضٍ وَ لَئنِ اتَّبَعْت أَهْوَاءَهُم مِّن بَعْدِ مَا جَاءَك مِنَ الْعِلْمِ إِنَّك إِذاً لَّمِنَ الظلِمِينَ(۱۴۵)
وَ لَئنْ أَتَيْت الَّذِينَ أُوتُوا الكِتَب بِكلِّ ءَايَةٍ مَّا تَبِعُوا قِبْلَتَك وَ مَا أَنت بِتَابِعٍ قِبْلَتهُمْ وَ مَا بَعْضهُم بِتَابِعٍ قِبْلَةَ بَعْضٍ وَ لَئنِ اتَّبَعْت أَهْوَاءَهُم مِّن بَعْدِ مَا جَاءَك مِنَ الْعِلْمِ إِنَّك إِذاً لَّمِنَ الظلِمِينَ(۱۴۵)
الَّذِينَ ءَاتَيْنَهُمُ الْكِتَب يَعْرِفُونَهُ كَمَا يَعْرِفُونَ أَبْنَاءَهُمْ وَ إِنَّ فَرِيقاً مِّنْهُمْ لَيَكْتُمُونَ الْحَقَّ وَ هُمْ يَعْلَمُونَ(۱۴۶)
الَّذِينَ ءَاتَيْنَهُمُ الْكِتَب يَعْرِفُونَهُ كَمَا يَعْرِفُونَ أَبْنَاءَهُمْ وَ إِنَّ فَرِيقاً مِّنْهُمْ لَيَكْتُمُونَ الْحَقَّ وَ هُمْ يَعْلَمُونَ(۱۴۶)
الْحَقُّ مِن رَّبِّك فَلا تَكُونَنَّ مِنَ الْمُمْترِينَ (۱۴۷)
الْحَقُّ مِن رَّبِّك فَلا تَكُونَنَّ مِنَ الْمُمْترِينَ (۱۴۷)
وَ لِكلٍّ وِجْهَةٌ هُوَ مُوَلِّيهَا فَاستَبِقُوا الْخَيرَتِ أَيْنَ مَا تَكُونُوا يَأْتِ بِكُمُ اللَّهُ جَمِيعاً إِنَّ اللَّهَ عَلى كلِّ شىْءٍ قَدِيرٌ(۱۴۸)
وَ لِكلٍّ وِجْهَةٌ هُوَ مُوَلِّيهَا فَاستَبِقُوا الْخَيرَتِ أَيْنَ مَا تَكُونُوا يَأْتِ بِكُمُ اللَّهُ جَمِيعاً إِنَّ اللَّهَ عَلى كلِّ شىْءٍ قَدِيرٌ(۱۴۸)
وَ مِنْ حَيْث خَرَجْت فَوَلِّ وَجْهَك شطرَ الْمَسجِدِ الْحَرَامِ وَ إِنَّهُ لَلْحَقُّ مِن رَّبِّك وَ مَا اللَّهُ بِغَفِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ(۱۴۹)
وَ مِنْ حَيْث خَرَجْت فَوَلِّ وَجْهَك شطرَ الْمَسجِدِ الْحَرَامِ وَ إِنَّهُ لَلْحَقُّ مِن رَّبِّك وَ مَا اللَّهُ بِغَفِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ(۱۴۹)
وَ مِنْ حَيْث خَرَجْت فَوَلِّ وَجْهَك شطرَ الْمَسجِدِ الْحَرَامِ وَ حَيْث مَا كُنتُمْ فَوَلُّوا وُجُوهَكمْ شطرَهُ لِئَلا يَكُونَ لِلنَّاسِ عَلَيْكُمْ حُجَّةٌ إِلا الَّذِينَ ظلَمُوا مِنهُمْ فَلا تخْشوْهُمْ وَ اخْشوْنى وَ لاُتِمَّ نِعْمَتى عَلَيْكمْ وَ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ(۱۵۰)
وَ مِنْ حَيْث خَرَجْت فَوَلِّ وَجْهَك شطرَ الْمَسجِدِ الْحَرَامِ وَ حَيْث مَا كُنتُمْ فَوَلُّوا وُجُوهَكمْ شطرَهُ لِئَلا يَكُونَ لِلنَّاسِ عَلَيْكُمْ حُجَّةٌ إِلا الَّذِينَ ظلَمُوا مِنهُمْ فَلا تخْشوْهُمْ وَ اخْشوْنى وَ لاُتِمَّ نِعْمَتى عَلَيْكمْ وَ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ(۱۵۰)
كَمَا أَرْسلْنَا فِيكمْ رَسولاً مِّنكمْ يَتْلُوا عَلَيْكُمْ ءَايَتِنَا وَ يُزَكِّيكمْ وَ يُعَلِّمُكمُ الْكِتَب وَ الحِْكمَةَ وَ يُعَلِّمُكُم مَّا لَمْ تَكُونُوا تَعْلَمُونَ(۱۵۱)
كَمَا أَرْسلْنَا فِيكمْ رَسولاً مِّنكمْ يَتْلُوا عَلَيْكُمْ ءَايَتِنَا وَ يُزَكِّيكمْ وَ يُعَلِّمُكمُ الْكِتَب وَ الحِْكمَةَ وَ يُعَلِّمُكُم مَّا لَمْ تَكُونُوا تَعْلَمُونَ(۱۵۱)
<center> ترجمه تفسير الميزان جلد ۱ صفحه : ۴۷۷ </center>
<center> ترجمه تفسير الميزان جلد ۱ صفحه : ۴۷۷ </center>
ترجمه آيات  
ترجمه آيات  
خط ۱۱۵: خط ۱۱۷:
حال اگر بگوئى آيه : «'''و الذين آمنوا باللّه و رسله ، اولئك هم الصديقون و الشهداء عند ربهم '''»، (كسانى كه بخدا و فرستادگانش ايمان مى آورند، آنان نزد پروردگارشان صديقين و شهداء هستند)، دلالت دارد بر اينكه عموم مؤ منين شهداء هستند.
حال اگر بگوئى آيه : «'''و الذين آمنوا باللّه و رسله ، اولئك هم الصديقون و الشهداء عند ربهم '''»، (كسانى كه بخدا و فرستادگانش ايمان مى آورند، آنان نزد پروردگارشان صديقين و شهداء هستند)، دلالت دارد بر اينكه عموم مؤ منين شهداء هستند.


{{تغییر صفحه | قبلی=تفسیر:المیزان جلد۱ بخش۳۹ | بعدی = تفسیر:المیزان جلد۱ بخش۴۱}}


[[رده:تفسیر المیزان]]
[[رده:تفسیر المیزان]]
۸٬۹۳۳

ویرایش